قصة الصدق هو الطريق الصحيح
كان هنالك مدرسة للصم والبكم في إحدى البلدان، وفي يوم من الأيّام جائت إحدى السيدات لزيارة تلك المدرسة من أجل شرح مفهوم الصدق لهم
كان هنالك مدرسة للصم والبكم في إحدى البلدان، وفي يوم من الأيّام جائت إحدى السيدات لزيارة تلك المدرسة من أجل شرح مفهوم الصدق لهم
في أحد البلدان التي يحكمها ملك حكيم، كان هذا الملك يعيش مع شعبه براحة ورخاء وكان يمتلك القليل من الحكمة والتخطيط الجيّد، ولكن
سمر فتاة تحب الطبيعة كثيراً وتحب الفصول الأربعة، ولكنّها كانت تحب فصل الشتاء كثيراً؛ وذلك لأنّها كانت تنتظر ظهور القوس الملوّن، وفي يوم من الأيّام الماطرة
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في إحدى القرى كان هنالك امرأة، كانت هذه المرأة قد اعتادت على السفر الدائم عبر البحر من خلال ركوب الزورق، وفي مرّة من المرّات بينما كانت هذه المرأة
بينما كان سامي عائد من المدرسة إلى المنزل في يوم عاصف وبارد، وجد في طريقه عصفور يرتجف من البرد، وعندما اقترب منه يبدو وكأنّه ينكمش على نفسه من شدّة البرد.
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
كان هنالك تمساح مغفّل وزوجته يعيشان بإحدى البحيرات، وكان طعام التمساح معروف وهو الطعام البحري مثل السمك أو القواقع البحرية، وفي يوم من الأيّام
في إحدى القرى كان هنالك فلاح يعمل في أرض لرجل بخيل جدّاً؛ حيث أمضى الفلاح العمل لوقت طويل دون أي أجر أو مقابل، بالرغم من عمله المجهد
في أحد الأيام قرّرت حروف الهجاء العربية أن تجلس وتجتمع لتناقش أمر انتخاب الملك عليهم وتتويجه، جلست الحروف الثمانية عشر وبدأت تتناقش وتقترح
في إحدى القرى يسكن ديك جميل الشكل ولديه ريش ملوّن يلفت الأنظار، كانت مهمّة هذا الديك هو إيقاظه لأهل القرية والحيوانات جميعها باكراً كل صباح، وكان
في إحدى المزارع تسكن الإوزة الجميلة بجانب البحيرة، تسكن الإوزة تلك الأرض منذ زمن طويل، وكانت حيوانات المزرعة قد اعتادت من أجل العيش أن تدفع ثمن سكنها في
في إحدى القرى تعيش أختان جميلتان وودوتان مع بعضهما البعض، واحدة اسمها سارة والثانية اسمها سالي، هاتان الأختان يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ حيث يمضيان أغلب
في إحدى المزارع تسكن أنواع مختلفة من الطيور مثل: الدجاج والطيور والحمام والبط، ولكن كان من أكثر الأصناف تواجداً في تلك المزرعة هو البط؛ لهذا السبب تمّ تسمية هذه المزرعة
كان هنالك اثنان من الأصدقاء يعملان في زراعة الأرض وفلاحتها، وفي يوم من الأيام بينما كانا يسيران في الطريق إذ وجد أحدهما فأس ملقى على الأرض، ذهب الرجل
في إحدى القرى تسكن الأم والأب مع ابنتهم الصغيرة، كانت هذه العائلة تعيش في حالة متوسطّة بالكاد تحصل على قوت يومها، في يوم من الأيّام جائت الفتاة لأمّها لتطلب
في إحدى المدن التي يحكمها قاضي عادل، كان هذا القاضي حسن الخلق وطيب القلب يجازي الشخص على إحسانه بالإحسان، كان يحب أن يتفقّد أحوال شعبه باستمرار
بينما كانت الأم تعمل في المطبخ، وكانت تعدّ الحليب الساخن لأبنائها لحين عودتهم من المدرسة، سمعت الأم صوت طرق الباب؛ فذهبت لترى من الطارق، في تلك الأثناء
فارس وسمر شقيقان في مرحلة الابتدائية، كانا قد عتادا على على الذهاب إلى المدرسة والعودة منها كل يوم سويّةً، وفي يوم من الأيام كان سمر وفارس في طريق عودتهما
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، مرّت السنين وكبر هذا الأسد وأصبح كبيراً في السن وغير قادر على الحركة والجري كالسابق، وفي يوم من الأيّام كان يشعر بجوع
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
تحت أعماق البحر تسبح سمكة مع أولادها الصغار، وبينما هم كذلك إذ مرّت من فوقهم سفينة، رأواها صغار السمكة وصاروا يسألون: يا ترى ما هذا الشيء القادم؟ فردّت السمكة الأم
كان هنالك تاجر غني وطيب القلب، وكان الجميع يحبّونه لأنّه تاجر معطاء ويقوم بأعمال الخير العديدة، كان لدى هذا التاجر ولد لا يستمع إلى كلام أبيه؛ حيث كان دائماً يمشي مع رفاق
كان هنالك فلاح فقير يعمل في أرضه، لا يملك هذا الفلاح سوى حصان صغير، وهو يستخدمه في كل شيء، عندما يريد الانتقال من مكان إلى مكان آخر، أو لنقل البضائع أو الأثقال.
في إحدى الخرافات التي شاعت في العصور الحجرية والتي تقول: كان هنالك جني طيب واسمه سانكو، كان هذا الجني الصغير يدعو الأشخاص إلى منزله ويستضيفهم، وفي مرّة من المرّات
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك يحب القردة كثيراً؛ حيث كان يحتفظ بقصره بعدد كبير من القرود ويعتبر بأنّها الحيوانات الأليفة الخاصّة بالملك؛ حيث يتم تقديم أفضل أنواع الرعاية
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة