قصة بطل الشطرنج
في إحدى القرى تم الإعلان عن مسابقة للشطرنج، وعندما سمع أمير وأطفال القرية بتلك المسابقة أسرعوا للاشتراك بها، فقد كان أمير من الأطفال الأذكياء
في إحدى القرى تم الإعلان عن مسابقة للشطرنج، وعندما سمع أمير وأطفال القرية بتلك المسابقة أسرعوا للاشتراك بها، فقد كان أمير من الأطفال الأذكياء
فوق إحدى قمم الجبال يسكن الحمل والجدي مع بعضهما البعض، يرعيان الأعشاب الخضراء ويشربان الماء الصافي، ولكن في يوم من الأيام جاء الحمل وقال للجدي: أنا أشعر بالملل من معيشتنا.
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأشخاص الذين يعانون من حدوث أمور غريبة وعجيبة معهم خلال حياتهم، إذ كان ذلك الرجل يسمع أصوات غريبة تحدثه من رأسه، ولكنه كان لا يعلم الوقت التي تطل به تلك الأصوات، فقد كانت لا تحدد بمكان أو زمان
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
آدم ولد صغير ويحبّ اللعب بالطابات كثيراً، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي بالشارع إذ سمع صوت الرجل الذي يبيع الطابات يصرخ ويقول: طابات ملوّنة
في إحدى القرى البعيدة تسكن فلونا مع عائلتها الفقيرة والبسيطة الحال؛ حيث توفّى والدها وهي بعمر صغير، وأمّها تعمل ببيع الخضار في السوق، كانت عائلة
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
كان هنالك ملك يعيش في قصر كبير وضخم، ولدى هذا القصر حديقة بارعة الجمال يعيش بها أنواع هائلة من الحيوانات، ولديها الأشجار والأعشاب الخضراء
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
سامر وفرح يحبّون جدّتهم كثيراً ويزورونها باستمرار؛ وذلك لأنّهم يحبّون سماع قصصها الجميلة والمسليّة، وفي يوم من الأيّام شعر سامر بالملل وقرّر أن يذهب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى القرى الصغيرة تعيش امرأة سمينة تحب الأكل كثيراَ، وتسكن في مزرعة جميلة ويوجد بها أكثر نوع من أنواع الحيوانات، ومن أكثرها الدجاج.
مع اقتراب فصل الشتاء قرّر سرب الطيور الهجرة إلى مكان أكثر دفئاً؛ فالطيور لا تستطيع تحمّل برد الشتاء، وبينما هم كذلك إذ ضلّ طائر صغير الطريق وترك السرب
مازن ولد ودود ولطيف يعيش مع عائلته وأخيه الأصغر مروان، كان مازن يسكن مع عائلته بسعادة، أمام منزل مازن حديقة كبيرة، وكان مازن قد اعتاد على اللعب
كان هنالك فتاة اسمها سوزان تعشق الرسم كثيراً، كانت سوزان دائماً تحضر لوحات وأقلام رسم كي تحاول أن ترسم شيئاً، ولكنّها تفشل في كلّ مرّة؛ لذلك جلست
في إحدى المزارع تعيش قطتّان واحدة لونها أبيض وواحدة لونها أسود، تعيش تلك القطتّان في سعادة دائمة، وكان يعيش بجوارهما الفأر فرفر، كان هذا الفأر
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والأبناء ويسكن معهم والد الأب في نفس المنزل، كانت هذه الأم لديها الكثير من المهام المنزلية للقيام بها، وفي يوم من
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة
بينما كان الثعلب يسير في الغابة إذ رأى الدب يجلس تحت إحدى الأشجار الكبيرة، كانت الحيرة تبدو على وجه الدب وهو يجلس ويتمتم ويقول: أنا هو الدب، نعم أنا الدب
في إحدى المزارع الجميلة يعيش العصفور غاندي بسعادة غامرة، وفي أحد الأيام كان غاندي يطير ويرفرف حول جرن القمح، وكان يقف على طرفه والتقط بمنقاره الصغير حبات القمح
كان هنالك عائلة من البط الأب والأم ولديهم ابنهم بطبط الصغير، كان الأم والأم عند ذهابهم لمغادرة بركة الماء، يقومون دائماً بتحذير ابنهم بطبط أن لا يسمح لأي حيوان
في إحدى القرى الصغيرة يعيش سائد وخالد بجوار بعضهما البعض، وهما حرفيين يعملان في مهنة الخزف وصنع الأواني من الطين، ولم يكونا يجنيان الكثير من الأموال
قرب إحدى البحيرات الصغيرة كان هنالك بطة ذو لون أبيض جميل تسبح في البحيرة، كان منظر ريش تلك البطة الأبيض ملفتاً للغاية وهو يسطع مع أشعّة الشمس اللامعة
كان هنالك مملكة في مكان بعيد، داخل هذه المملكة يوجد نهر يعيش عليه البجع ذو اللون الذهبي، وكان يعيش بذلك النهر بسعادة، ولكن أكثر وقته كان يجلس على حافة النهر
في إحدى المدن البعيدة يعيش رجل كريم وطيب القلب واسمه عابد، كان هذا الرجل سخي النفس ويحب البذل والعطاء، ومساعدة اي فقير أو محتاج، وله العديد من المواقف