قصة المرفأ
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
يُعتبر المؤلف والأديب إدجار آلان بو وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز وأهم الكُتاب الذين تم تصنيف قصصهم ضمن قصص الرعب؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ إدغار قد عانى الكثير في فترة الطفولة وهذا ما جعل تلك المعاناة تنعكس على كتاباته ومؤلفاته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية التي يدور حولها محور الحديث، حيث أن تلك الشخصية تعود لرجل كان من وجهة نظر أصدقاؤه والمقربين منه أنه شخص يبعث بالضحك، كما كان الجميع باستمرار يمضون وقت طويل في السخرية والاستهزاء به.
في البداية كانت تدور وقاع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهي فتاة تدعى سوزانا، حيث أن تلك الفتاة لا تزال في مرحلة التعليم المدرسي، كانت سوزانا من الفتيات التي تتميز بالخجل الشديد جداً، وإضافة إلى ذلك فقد كانت من أذكى وأشطر الفتيات في الفصل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول نقاش دار بين اثنين من الأشقاء، وقد تم سرد الأحداث من قبل الشقيق الأكبر، حيث تحدث لشقيق الأصغر والذي يدعى أنطونيو وقال: إنهم في العادة يمهدون الأرض في مثل تلك الأماكن.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول سيدة كانت قد وصلت في يوم من الأيام إلى أحد المطاعم الشعبية التي كان يرتادها الشخصية الرئيسة في القصة والتي تم سرد الأحداث من منظوره، حيث قال: كانت تلك السيدة هي امرأة أرملة ضخمة من ناحية الجسد وترتدي ملابس ذات لون أسود.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول سيد يدعى لابورت، حيث أن السيد لابورت كان في يوم من الأيام قد تقاعد من الجيش برتبة عقيد، وبعد مرحلة التقاعد بدأ في استطراد بعض الذكريات، ولكن ليس فيما يخص الجيش فقط.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول شاب يدعى نيكولاي وهو شاب في مقتبل العمر ممتلئ الجسد ذو بشرة نقية ووردية ومن المترددين كثيراً على نوادي سباق الخيول، حيث أنه في أحد الأيام توجه نحو أحد أهم أصحاب العقارات في المدينة وهي سيدة تدعى أولجا.
في البداية كانت تدور وقائع واحداث القصة حول لغز لحادثة سرقة لوثيقة مهمة، حيث أنه في يوم من الأيام كان شخص يدعى السيد بيرسي، وقد كان ذلك السيد من الشخصيات المعروفة والمشهورة في المنطقة بأكملها، إذ أنه يعمل في منصب مهم في أحد المكاتب التابعة إلى الشؤون الخارجية للدولة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام بينما كان هناك جموع كبيرة من عناصر الشرطة يطوقون إحدى الأماكن التي يقام بها أحد المهرجانات الكبيرة والضخمة التي كانت مقامة في أحد القصور في المدينة؛ وذلك من أجل الحفاظ على الأمن في المنطقة وسلامة الزائرين والحضور في المهرجان.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو شاب يدعى ماوريسيو بابليانو، وقد كان ذلك الشاب في أحد الأيام تم استدعاءه من أجل تكريمه على أحد البحوث التي أعدها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في منتصف القرن الثامن عشر الميلادي، وقد تم اعتماد المكان التي تبدأ به الأحداث وهو غرفة في إحدى القلاع التي تعرف باسم قلعة الكونت ألمافيفا، حيث أن تلك القلعة كانت تقع بالقرب من مدينة اشبيليه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في زمن قديم جداً، حيث أنه تم اتخاذ مكان لسير الأحداث هو أحد القصور الملكية التي تعود ملكيتها إلى أحد الملوك الذي يعرف باسم الملك فلورستان الرابع عشر، ففي ذلك القصر كانت تقام مجموعة من الاحتفالات التي تكون المناسبة فيها هو تعميد ابنته الصغيرة التي تدعى أورورا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مقدمة عن الشعراء والمغنيين ومدى الإحساس والشعور الذي يعتريهم حول أبسط الأشياء في الحياة، وقد أشار الكاتب إلى أن في جميع الأغاني العالمية يميل الشاعر إلى عشق الزهور والورود.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو رجل يدعى كرونك، وقد كان ذلك الرجل يعمل في مجال الزراعة، وهو رجل أرمل يقيم مع أبناءه في إحدى المدن التي تعرف باسم مدينة أولستر والتي كانت واقعة بين سلسلة من الجبال.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فتاة، حيث أن تلك الفتاة تقوم بسرد أحداث حدث معها في حياته، وقد كانت القصة بمثابة سيرة ذاتية لها، وأول ما بدأت به القول هو: على الدوام كان هناك شعور بداخلي يوحي إلي بأن هناك أمر غير مفهوم، وقد كان ذلك الشعور يراودني منذ أن كنت في مرحلة الطفولة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام من شهر مايو، حيث أنه في ذلك الوقت من السنة تكون الأشجار مكسوة بالزهور الوردية الخلابة؛ وفي صباح ذلك اليوم بالإضافة إلى منظر الأشجار الزاهية كانت أشعة الشمس ساطعة متلألئة بضوئها الجذاب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة فيها، وقد كانت تلك الشخصية هو رجل عجوز كبير في السن وهو ما يعمل ككاهن، حيث أن ذلك الرجل في يوم من الأيام قد توقف على جانب الطريق في إحدى الاستراحات المتواجدات في الطريق العامة وقد كانت بيده قطعة من الحصير.
في البداية بدأت القصة في صباح أحد الأيام، حيث أنه في ذلك اليوم كانت للتو قد توقفت الأمطار الغزيرة، وأطلت الشمس بأشعتها الساطعة في سماء صافية بلونها الأزرق المبهج وكأنها اغتسلت من ماء الأمطار، وفي ذلك اليوم كانت الأجواء في الحديقة التابعة لمنزل البطل رائعة جداً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد المحققين المشهورين والذي يدعى السيد هولمز، حيث أنه في أحد الأيام وبعد انتهى من حل إحدى القضايا والتي مضى بها مدة ما يقارب على الشهرين قرر أن يذهب برحلة استجمام، وحينها عرض عليه أحد أصدقائه المقربين والذي يدعى الطبيب واتسون.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة في حول الشخصية الرئيسية فيها وهو واحد من أهم وأبرز المحققين في ذلك الوقت وهو يدعى السيد هولمز، حيث أنه في أحد الأيام قام المحقق بسرد بعض الوقائع حول إحدى الجرائم والقضايا التي واجهها في يوم ما إلى أحد الأصدقاء المقربين منه جداً وهو طبيب يدعى السيد واتسون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كفرد من أفراد عناصر الشرطة، حيث أن ذلك الشرطي في يوم من الأيام قام بمساعدة رجل كبير في السن تم الاعتداء عليه خلال عراك حدث في وسط الشارع العام، ولكن ما تفاجئ به الشرطي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد المحققين المشهورين وهو رجل يدعى السيد هولمز، حيث أنه في أحد الأيام من شهر أبريل قام أحد الأصدقاء المقربين من المحقق والذي يدعى الطبيب واتسون بإيقاظ المحقق من نومه.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو شاب يدعى هول، وقد كان ذلك الشاب يعمل كموظف في إحدى شركات البورصة، وفي أحد الأيام ذهب ذلك الشاب إلى أحد المحققين المشهورين في ذلك الوقت والذي يدعى هولمز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو سيد، وقد كان السيد من خلال القصة قام بوصف حادثة كانت قد حدثت معه، حيث قال: في يوم من الأيام قدم إلي أحد الأصدقاء المقربين، وقد كان ذلك الصديق يعمل كمصور للوحات غريبة حول العالم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد أيام الأسبوع، وقد كان ذلك اليوم هو يوم الثلاثاء، حيث أنه في ذلك اليوم بدأ مجموعة من الطلاب في أحد الصفوف المدرسية بالتمرين على كتابة الحروف الكبيرة، وكانت من تقوم بتعليمهم هي معلمة ترتدي على أعينها نظارة ذات عدسات سميكة خالية من الحافات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية، وقد كان رجل فرّ في يوم من الأيام إلى مكان غير معروف اسمه، حيث أن في تلك الفترة كانت هناك حرب قد قامت بين الحكومات والشعب الكولومبي، وحين هرب ذلك الرجل جراء مطالبته للمحاكمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى العائلات، وقد كانت تتكون تلك العائلة من الأب الذي يدعى ماثيو والأم التي تدعى كاثرين وطفل يدعى توم وطفلة تدعى ليلي، وفي يوم من الأيام قررت تلك العائلة على الانتقال من إحدى المدن الكبيرة إلى بلدة من المناطق الصحراوية النائية المعروفة في دولة أستراليا.