قصة التلميذ الأمين
يحب الأهل أن يغرسوا في نفوس أطفالهم كل ما هو جميل من الأخلاق، مثل حب الخير والأمانة، وسنحكي في قصة اليوم عن طالب أمين وجد مبلغ من المال وتصرّف بحسن خلقه.
يحب الأهل أن يغرسوا في نفوس أطفالهم كل ما هو جميل من الأخلاق، مثل حب الخير والأمانة، وسنحكي في قصة اليوم عن طالب أمين وجد مبلغ من المال وتصرّف بحسن خلقه.
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
في إحدى القرى يعيش أخوان مع بعضهما البعض، واحد منهم كان فقيراً ولا يمتلك حتى ثمن الطعام أو الملابس لأبنائه، والآخر كان غنيّاً
أحمد ولد صغير في الصف الخامس، في يوم العطلة الأسبوعبة استيقظ نشيطاً، وعندما نظر من نافذة غرفته وجد الطقس جميلاً والسماء
في إحدى الغابات يعيش الأرنب السريع والنشيط سعيداً في الغابة، وتعيش بقية الحيوانات جميعها في سلام، ولم يكن هنالك ما يعكّر مزاجها
كان هنالك ولد اسمه ماركوس يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، ماركوس يحب كثيراً الجلوس أمام شاشة الحاسوب، كان يقضي أمام شاشة
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
في إحدى المنازل المجاورة للغابة تسكن فتاة صغيرة اسمها شمس مع والدتها في المنزل، كانت شمس فتاة حادّة المزاج، ويجدها الناس
اقتربت المدرسة والفصل الدراسي الأوّل؛ لذك قام والد فراس بشراء علبة أقلام رصاص له، وكان لون هذه الأقلام هو الأصفر، كان فراس متحمّساً
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
بينما كان المعجم متكّئاً على كتاب الرواية إذ شعر بأن هنالك شيء يتحرّك، وعندما التفت شاهد كلمة بهلوان تتحرّك وتقفز، شعر المعجم بالانزعاج من تلك الحركة فطلب منها التوقّف
في إحدى الممالك القديمة تعيش الأميرة جوليا مع أبيها الملك وأمّها الملكة، كانت جوليا اميرة مشاكسة وتقوم بافتعال الكثير من المشاكل؛ وعلى
شخصية جحا هي شخصية عرفت بالشخصية الهزلية، ذات المهارة العالية بإلقاء القصص وسردها، وكانت أغلب قصصه تتناول الواقع الذي عاشه بأسلوب هزلي.
قصة جحا والملك هي من القصص التي تحكي عن تحدّي نشأ بين الملك وجحا وتصرّف به جحا بكل ذكاء وحكمة، والقصة هي أنّه في يوم من الأيام كان جحا يجلس مع الملك في القصر وكانا يتحدثّان
كان في أحد الأيام رجل ظريف وحكاياته طريفة وعديدة خاصّةً مع حميره، وكان هذا الرجل يشتري الكثير من الحمير ويأخذ معه حماراً أينما يذهب ويجره معه، وفي يوم من الأيام حصلت معه حكاية طريفة
من أكثر القصص التي اشتهر بها جحا هي قصّته مع الحمار، فطالما كان اسم جحا مرتبطاً بالحمار، وله عدّة قصص مع الحمار ومع الحمار وابنه، وقصص جحا مع الحمار كانت من القصص التي تدّل على صفتين متناقضتين.
اشتهر جحا بقصصه مع الحمار والتي كانت تجمع ما بين الذكاء والحماقة في بعض الأحيان، واشتهر كذلك بقصص كثيرة مع البخلاء فقد تكلّم كثيراً في قصصه عن البخلاء وهم فئة غير مرغوبة بالمجتمع ومستفزة