قصص قصائد عن الرثاء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هيهات موضع جثة من رأسها

هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة حدث مفظع وخطب جليل

أما عن مناسبة قصيدة "حدث مفظع وخطب جليل" فيروى بأن أبو جعفر بن جرير الطبري كان من أكابر علماء الأمة الإسلامية، وكان قد رحل إلى مختلف البلدان طلبًا للحديث، وكان قد سكن في مدينة بغداد وبقي فيها حتى توفي، وقوله من الأقوال التي يحكم به.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة فاذهبي يا أميم غير بعيد

أما عن قصة قصيدة "فاذهبي يا أميم غير بعيد" فيروى بأن عدي بن زيد كان مقربًا من ملك الفرس، وكان ملك الفرس يريد أن يضع ملكًا على العرب، ولو كان عدي بن زيد يريدها لأعطاها له، ولكنه كان مشغوفًا باللهو والصيد، فاستشاره ملك الفرس فيمن يستعمل على العرب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا لهف نفسي قتلت ربيعه

أما عن مناسبة قصيدة "يا لهف نفسي قتلت ربيعه" لعلي بن أبي طالب فيروى بأنه عندما اقتربت عائشة رضي الله عنها ومعها طلحة والزبير من البصرة بعث لهم عامل البصرة عثمان بن حنيف رجل يقال له عمران بن حصين يسألهم عن سبب قدومهم إلى البصرة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ما إن تعري المنون من أحد

أما عن مناسبة قصيدة "ما إن تعري المنون من أحد" للبيد بن ربيعة فيروى بأنه عندما وفد عامر بن الطفيل ومعه أربد بن ربيعة -أخو لبيد بن ربيعة- على رسول الله صل الله عليه وسلم، وعندما جلس مع رسول الله سأله أن تكون الخلافة له من بعده.