قصة السنجاب والعنكبوت
كان هنالك سنجاب صغير يعيش في مزرعة، وكان قد اعتاد أن يذهب إلى المزرعة من خلال تسلّق الأشجار؛ فهو يستطيع تسلّقها بسهولة، ولكن في مرّة من المرّات قرّر أن يقوم بحراثة مزرعة
كان هنالك سنجاب صغير يعيش في مزرعة، وكان قد اعتاد أن يذهب إلى المزرعة من خلال تسلّق الأشجار؛ فهو يستطيع تسلّقها بسهولة، ولكن في مرّة من المرّات قرّر أن يقوم بحراثة مزرعة
كانت علا تعيش مع والدتها المريضة في المنزل، استيقظت في الصباح الباكر كعادتها في تمام الساعة السابعة، وهو الوقت المعتاد أن تعطي الدواء لوالدتها، بدأت تتمطّى بالفراش
كان هنالك ولد اسمه نادر يسكن مع والديه، نادر ولد يشعر دائماً بأنّه غير سعيد في حياته؛ وذلك لأنّه مهما حدث معه ينظر للأمر السيء ولا ينظر للأمر الجيّد أبداً، وعلى الرغم من أن نادر محاط
كان هنالك مجموعة من الثيران تعيش مع بعضها البعض في الغابة، كان عددهم أربعة، وهم يعيشون في سعادة ومرح ودائماً تراهم متحديّين مع بعضهم البعض في جميع الأمور
كان هنالك ثعلب يسكن في الغابة، وفي يوم من الأيّام شعر هذا الثعلب بالجوع الشديد؛ لذلك بدأ يتجوّل في الغابة بحثاً عن فريسة ليأكلها، وأثناء سيره سمع هذا الثعلب صوتاً غريباً في الغابة
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
في إحدى الغابات الخضراء الجميلة تعيش مجموعات الأرانب مع بعضها البعض، وفي نفس الغابة يعيش معهم الفيل، كان الفيل كبير الحجم، واعتاد على الذهاب
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات