قصة القطتان والعدل
في إحدى المزارع تعيش قطتّان واحدة لونها أبيض وواحدة لونها أسود، تعيش تلك القطتّان في سعادة دائمة، وكان يعيش بجوارهما الفأر فرفر، كان هذا الفأر
في إحدى المزارع تعيش قطتّان واحدة لونها أبيض وواحدة لونها أسود، تعيش تلك القطتّان في سعادة دائمة، وكان يعيش بجوارهما الفأر فرفر، كان هذا الفأر
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والأبناء ويسكن معهم والد الأب في نفس المنزل، كانت هذه الأم لديها الكثير من المهام المنزلية للقيام بها، وفي يوم من
في إحدى القرى يسكن حطاب فقير الحال واسمه رامي، وبسبب عمله يذهب رامي كل يوم إلى الغابة من أجل تقطيع الخشب وبيعه، وعلى الرغم
سيف طفل في الصف الرابع، وفي يوم من الأيام يروي سيف ما حدث معه في حصة اللغة العربية، ففي حصة التعبير طلبت المعلمة من الطلاب أن يكتبوا موضوع
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال ويدعى بيترو والذين يعملون في مهنة التجارة، ومن المعروف أن مهنة التاجر تحتاج إلى الكثير من التنقل والترحال من مكان إلى آخر، وقد كانت زوجة التاجر من السيدات اللواتي يتصفن ويتميزن بالطيبة واللطافة والنعومة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة بالحديث حول شخص قام بجريمة قتل لشخص آخر من مبدأ الانتقام إلى شقيقته، وهنا يبدأ الحوار بين شخص يدعى كريستيان وشخص أخر يدعى أريان.
آدم ولد شقي ويحب المشي بسرعة، وفي يوم من الأيّام بينما كان آدم يمشي وهو يلبس حذائه، إذ دار بين فردة حذائيه حوار، فقالت فردة الحذاء اليمنى
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأيام في فصل الخريف، حيث كان هناك رجل تنتظره زوجته من أجل اختيار هدية إلى حفل زفاف، وقد كان الوقت في هذا اليوم متأخر وهو يعلم أن الجو في الخارج بارد، وهنا تحدث في نفسه أنه يجب عليه أن يلبس البلوفر المصنوع من الصوف الأزرق.
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
سامر وفرح يحبّون جدّتهم كثيراً ويزورونها باستمرار؛ وذلك لأنّهم يحبّون سماع قصصها الجميلة والمسليّة، وفي يوم من الأيّام شعر سامر بالملل وقرّر أن يذهب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى القرى الصغيرة تعيش امرأة سمينة تحب الأكل كثيراَ، وتسكن في مزرعة جميلة ويوجد بها أكثر نوع من أنواع الحيوانات، ومن أكثرها الدجاج.
في البداية كانت تدور وقائع وأحدث القصة بين طالبة في المدرسة تدعى إيدا وأحد الطلاب الزملاء لها، وأولاً تسأل إيدا صديقها: حزينة أزهاري قد ماتت تماماً، كم كانت جميلة يوم أمس.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى النساء اللواتي لجأن إلى بلد آخر جراء العنف الذي كان يحصل في بلادها، والقصة يتم سردها على لسان الزوجة إذ تقول: لقد رسمت كامل السيناريو في فكري إذ استرجعت أحد المَشاهد التي ترسخت في ذهني عدة مرات في أثناء عودتها للمنزل على أثر حادثة.
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
مع اقتراب فصل الشتاء قرّر سرب الطيور الهجرة إلى مكان أكثر دفئاً؛ فالطيور لا تستطيع تحمّل برد الشتاء، وبينما هم كذلك إذ ضلّ طائر صغير الطريق وترك السرب
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فئة من فئات المجتمع التي تعرف بالغجر، وقد كانت تلك الفئة تقيم في مكان محدد بعيد قليلاً عن فئات المجتمع الأخرى، وفي أحد الأيام كانت هناك قبيلة من تلك الفئة تقيم في إحدى الوديان التي يتنقل من خلالها فئات كثيرة من فئات المجتمع الأخرى.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو أحد الأمراء الذي يدعى الأمير سيغفريد، وقد كان ذلك الأمير ما زال في مقتبل العمر وهو شاب يافع يتميز بالنشاط والحيوية، وفي أحد الأيام رغب الأمير في إقامة حفلة داخل قصره من أجل الاحتفال بعيد ميلاده الواحد والعشرون.
في يوم من الأيام خرجت الأميرة الصغيرة ديما مع عائلتها في رحلة إلى إحدى الحدائق، وكانت الأميرة ديما تحب اللعب في الحدائق العامّة كثيراً،
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت تلك الفتاة ما زالت في مقتبل العمر، حيث أنها في أحد الأيام قدمت إلى المدينة باحثة عن غرفة للإيجار، وبالفعل توجهت نحو أحد المنازل وقامت باستئجار غرفة صغيرة تقع في الطابق الثاني من المنزل.
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
كان هنالك شقيقان يعيشان مع بعضهما البعض بجوار إحدى الغابات، الأخ الكبير ويعمل حطّاب ومعه الأخ الأصغر منه، وكان الأخ الأكبر يتعامل مع أخيه
ماريا فتاة لطيفة وودودة في الصف السادس، كانت ماريا تحب أن تمتلك الكثير من الصداقات؛ لذلك كانت تبذل الجهد الكبير بأن تكون لطيفة مع الجميع
ياسر هو الأخ الأكبر لمروان ويسكنان في المنزل ذاته، وفي يوم من الأيام تقدّم ياسر لخطبة فتاة وتزوّجها، وبعد مدّة قصيرة تزوّج مروان وسكن هو