قصة البحر الحزين
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
في صباح أحد الأيام جاءت قمر إلى سرير والدها النائم، وبدأت توقظه وتربّت على ظهره ورأسه بيديها الناعمتين بكل هدوء، ظلّت قمر توقظ والدها
بينما كان يسير عامر بدرّاحته في إحدى الحدائق، إذ سمع صوت صفير جميل يصدر من خلف إحدى الشجيرات، وعندما اقترب وجد رجل عجوز يجلس
في إحدى الأزمان القديمة حيث يعيش الناس بإحدى الممالك القديمة، كان الجميع يعيش بأمان وسلام، وكانت أجواء تلك المملكة تسودها السلام
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه
في أحد الشوارع والممرّات الضيقة يقف طفل صغير وكان يبحث عن أي سيارة لتقف له، وبينما هو كذلك إذ جاءت سيارة كان يقودها صاحبها الذي
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
آدم هو فتى في السابعة من عمره، كان آدم فتى كثير التساؤلات وكثير الفضول، يحب أن يسأل عن كل شيء من حوله، ولكن آدم كان لا يحب
بدور طفلة صغيرة كانت تحب العيد كثيراً كباقي الأطفال، وكانت تنتظره بكل لهفة وتشوّق، وعندما حان يوم العيد، ذهبت بدور برفقة والدتها إلى السوق
في إحدى الممالك القديمة يسكن أمير اسمه كنان، كان هذا الأمير شخص محبوب من قبل الجميع، وفي يوم من الأيام قرّر الأمير كنان أن يسافر
في إحدى القرى القديمة تسكن آمال مع أختها أحلام في منزل تحيط به حديقة كبيرة ومليئة بالأشجار، كانت أحلام تعاني من مرض خطير
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية
سامر ولد يتيم الأب يعيش مع أمّه بجوار عمّه وأولاد عمّه، وفي العطلة الصيفية خرج سامر ليتمشّى حتّى وصل به الطريق إلى المصيف؛ فبدأ سامر
في إحدى القرى يسكن آدم مع عائلته في منزل يحيط به حديقة جميلة، كان آدم من أكثر ما يحب فعله هو اللعب في الحديقة وبين الأشجار
في إحدى الممالك القديمة تعيش الأميرة جوليا مع أبيها الملك وأمّها الملكة، كانت جوليا اميرة مشاكسة وتقوم بافتعال الكثير من المشاكل؛ وعلى
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك غابة في مكان بعيد جداً، كانت تلك الغابة النائية على الرغم من قلّة زوّارها إلّا أنّها تمتاز بطبيعة خلّابة؛ حيث
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
الكلب ميدو هو حارس القطيع الوفي والمخلص، يعمل الكلب ميدو في هذه المهنة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وطوال تلك الفترة لم ينقص
في إحدى القرى يسكن تاجر اسمه بشار ولديه محل تجاري صغير، لا يوفّر هذا المحل لبشار وعائلته الكبيرة المال الكافي؛ فالبرغم من أن
في إحدى الغابات يسكن الثعلب الماكر، كان هذا الثعلب ينام في أوّل النهار ثم يستيقظ ليذهب ويبدأ برحلته اليومية في البحث عن الفرائس
في إحدى الغابات يسكن الأسد ملك الغابة، ودائماً ما يعتقد هذا الأسد بأنّه له الحق بأن يأكل ما يريد من الحيوانات؛ فيخرج كل يوم إلى الغابة
في إحدى الغابات تعيش السلاحف مع باقي الحيوانات بسلام؛ وكانت كل الحيوانات تحبّ السلاحف ولا تسبّب لها أي أذى؛ والسبب في ذلك
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجلان يريدان السفر مع بعضهما البعض عبر الصحراء؛ فقاموا بتجهيز العدّة وانطلقوا في طريقهم، وكان معهم
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات سويّةً بسلام، وكانت الحيوانات قد اعتادت على فغل كل شيء مع بعضها البعض؛ فتلعب سويّةً وتأكل سويّةً
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام، وكان هنالك صداقة قويّة وغريبة تربط بين الفيل والماعز، كان الفيل يعاني من مشكة خوفه الدائم
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة