قصة الفأر المحتال
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
كان هنالك عائلة من القطط تسكن مع بعضها البعض بسعادة، جميع القطط ليها فرو بلون الأسود، ما عدا قط واحد كان لديه فرو لونه أبيض، كان هذا القط
كان هنالك عائلة من الأرانب تعيش مع بعضها البعض بمرح وسعادة، وكانوا قد اعتادوا أن يجتمعوا جميعاً كل ليلة مع الأرنب الجد العجوز أبيض اللون يتكلمّون ويمرحون ويلعبون
عادل رجل يعمل كنجّار طوال حياته، كان عادل مخلص ومجتهد في عمله كثيراً، تقدّم عادل في السن وصار مسنّاً ولم يعد يستطيع أن يعمل
في إحدى المزارع الجميلة الغنّاء يعيش المهر مع أمّه حياة سعيدة وهادئة؛ حيث كانا يلعبان ويأكلان ولم يواجها أي خطر من أي نوع، كما أنّهما لم
وليد كان طفل في العاشرة من عمره، يعمل وليد ببيع الصحف كل يوم؛ وهذا من أجل أن يستطيع تأمين المصاريف المدرسية، وفي يوم من الأيام بينما
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً
كان هنالك ولد اسمه ماركوس يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، ماركوس يحب كثيراً الجلوس أمام شاشة الحاسوب، كان يقضي أمام شاشة
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)
بدور طفلة صغيرة كانت تحب العيد كثيراً كباقي الأطفال، وكانت تنتظره بكل لهفة وتشوّق، وعندما حان يوم العيد، ذهبت بدور برفقة والدتها إلى السوق
مريم وخالد ورضوان وعادل أصدقاء من أيام المدرسة، كبروا ودرسوا وحصل كل منهم على شهادة جامعية ووظيفة يعمل بها، وفي يوم من الأيام
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة
كان هنالك ولد صغير اسمه سامر، كان والد سامر يشعر بالمرض والتعب، ممّا اضطرّه إلى العمل لكسب النقود، وكان سامر يعمل ببيع اللبن للنّاس
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم
في إحدى القرى يسكن مازن في كوخ بسيط جدّاً، وكان يكاد يجد قوت يومه؛ حيث كان الكوخ الذي يسكن به آيلاً للسقوط، وكان دائماً يلبس
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
كان سامر الأخ الأكبر لمروان الذي يبلغ من العمر خمسة سنوات، وفي يوم من الأيام قامت والدتهما بصنع الكعك اللذيذ لهما، كان مروان يحب أكل
في أحد الأيّام استيقظت ملكة النمل لورا باكرة لتجد أن جميع النمل قد استيقظ، وكل منهم يؤدّي مهامّه بكل حيوية نشاط، طلبت لورا من الحارس أن يزوّدها
في أحد الأزمان القديمة وفي إحدى القرى يوجد بركة ماء، تتصّف تلك البركة بأنّها عميقة جدّاً؛ ولهذا السبب يوجد بها الكثير من الأسماك، كان يأتي لتلك البركة
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
في إحدى القرى كان هنالك رجل اسمه راشد، كان راشد دائماً يقول لأهل قريته بأنّه يعرف كل شيء، ويعرف شيء عن كل شيء، وليس هنالك أي سؤال
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
في إحدى الغابات وفوق أحد الأشجار الشامخة الخضراء يسكن اثنان من العصافير بأمان وسلام، وكان كل منهما يخرج كل يوم كعادته بحثاً عن الطعام
كان هنالك تاجر ثري ويمتاز بأمانته، عمل هذا التاجر في حياته كثيراً وكان كثير السفر والترحال من بلد لآخر، وكان بسبب عمله وسفره المتكرّر
كان هنالك رجل يعمل كمدرّب للخيول، وكان لديه ولد مجتهد ورائع اسمه كارلي، كان المدرّب وابنه يعملان في تدريب الخيول ويقومان بالانتقال من مزرعة
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة