قصة قصيدة قد استوجب في الحكم
أما عن مناسبة قصيدة "قد استوجب في الحكم" فيروى بأنه كان للخليفة العباسي المهدي صديق يقال له سليمان بن المختار، وكان سليمان بن المختار من أهل البصرة، وكان له لحية كبيرة جدًا، حتى أن طولها كان مفرطًا.
أما عن مناسبة قصيدة "قد استوجب في الحكم" فيروى بأنه كان للخليفة العباسي المهدي صديق يقال له سليمان بن المختار، وكان سليمان بن المختار من أهل البصرة، وكان له لحية كبيرة جدًا، حتى أن طولها كان مفرطًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا ببغداد من طيب أفانين" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر هارون الثاني الواثق بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد كان قد أقام خارج بغداد لمدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "بتل نباتي رسم قبر كأنه" فيروى بأن الفارس الوليد بن طريف الشيباني الذي كان يلقب بالشاري كان من الخوارج في زمان الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان يقيم في نصيبين والخابور.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن المرخم صرت فينا قاضيا" فيروى بأنه عندما بويع المقتفي لأمر الله أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله للخلافة في عام خمسمائة وثلاثون للهجرة، جعل من رجل يقال له ابن المرخم قاضيًا في دولته.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيد شعري نفياية شعركا" فيروى بأن شاعرًا يقال له اللبادي خرج في يوم من الأيام من إحدى مدن أذربيجان، وتوجه إلى مدينة أخرى، وكان يركب على حصان له، وكان يحب هذا الحصان كثيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رضيت بحكم الله في كل أمره" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت جارية على أبي جعفر عبد الله بن جعفر بن عبد المطلب، وكانت هذه الجارية صاحبة جمال، قلّ أن رأى عبد الله بن جعفر مثيلًا له.
أما عن مناسبة قصيدة "ديار بأكناف الملاعب تلمع" فيروى بأن الخليفة الأموي عبد الرحمن الثالث انتقل إلى مدينة الزهراء، وهي إحدى مدن الأندلس، بالقرب من قرطبة، وبناها، ونقل إليها دار السكة، كما نقل إليها الدواوين.
أما عن مناسبة قصيدة "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى" فيروى بأن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك لبس في يوم جمعة رداءً أصفر، ومن ثم نزعه وارتدى رداءً أخضر، ولبس عمامة خضراء على رأسه، وجلس على فراش لونه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جالت الخيل في مأزق" فيروى بانه في يوم من الأيام وبعد أن قتل والد امرؤ القيس، أتاه جماعة من قبيلة بني أسد، وكان من بين الذين أتوا رجل يدعى قبيصة بن النعيم.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الفقر عيبا ما تجمل أهله" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجلًا جارًا له واقفًا عند حاوية القمامة، وبينما هو واقف ينظر إليه مدّ الرجل يده إلى الحاوية وتناول منها شيئًا وأخذه معه ودخل إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رؤيا ثم عبرتها" فيروى بأنه دخل في يوم من الأيام رجل إلى مجلس سوار بن عبد الله، وهو ابن عم عبيد الله بن الحسن، وعندما دخل إلى مجلسه، شكا إليه بأن زوجته تدافعه على بيت هو ملك له.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان يمنع حسن الفعل صاحبه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث في طلب أخته علية بنت المهدي، وعندما وصلها بأن أخاها الخليفة يريدها، جهزت نفسها مسرعة.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "دعت فوق أغصان من الايك موهنا" فيروى بأن مسعدة بن واثلة الصارمي قد اختلف مع عمه في يوم من الأيام، فرحل من عنده، ونزل على قوم من بني باهلة، واستأذنهم للإقامة عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما ضربة بسيف صقيل" فيروى بأنه عندما أصبح المنذر بن ماء السماء ملكًا على الحيرة، وأصبح مستقرًا في ملكه، وضمن بأنه لا يوجد ما يعكر صفو مملكته، جهز جيشًا كبيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأجل ذلك سهروا في الليل ولم يناموا" فيروى بأن أحد التابعين الجليلين وهو رجل يقال له الربيعة بن خيثم، وكان الربيعة مشهور بين أهل المدينة بأنه يحب السهر حتى ساعات متأخرة من الليل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما فعلت هند" فيروى بأن رجلًا من قبيلة همدان يقال له عثمان الهمداني تزوج من ابنة عم له، وفي يوم من الأيام اضطره العوز إلى السفر إلى أذربيجان، لعله يجد فيها رزقًا يعيل نفسه وزوجته به.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يبعدن قومي الذين هم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من بني الحارث بن ثعلبة وكان قائدًا عليهم الأشتر بن جحوان الأسدي بالخروج في غزوة، وبقوا ينتقلون من مان إلى آخر حتى وصلوا إلى مكان فيه غدير.
أما عن مناسبة قصيدة "رفع الحياء بك اللواء ومجد" فيروى بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه مشهورًا بأنه كريمًا جوادًا، وكان كثير الإنفاق في سبيل الله تعالى، فكان قد وضع جميع أمواله في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "وأفضل قبر بعد قبر محمد" فيروى بأن أبو عبد الله محمد بن عبد الله المنصور بن محمد بن علي المهدي بالله قد بويع للخلافة في عام مائة وسبعة وأربعين للهجرة بعد أن أصر والده المنصور.
أما عن مناسبة قصيدة "وأول ما قاد المودة بيننا" فيروى بأن جميل بن معمر هو واحد من أشهر الشعراء العرب، ويعود ذلك لأنه قد عشق فتاة تسمى بثينة وهام بها، وهي بثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت المنى ودعوت العلى" فيروى بأن أبا الفتح بن العميد كان في مدينة بغداد مع الخليفة عضد الدولة، وعندما توجه عضد الدولة إلى بلاد فارس بعث إلى أبي الفتح أن يخرج من بغداد إلى الري.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
أما عن مناسبة قصيدة "كل يوم يحوي قتيبة نهبا" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان قد قرر أن يغزو إقليم الصغد، فقام بإرسال أخيه عبد الرحمن إلى إقليم سمرقند، وبعث معه بعشرين ألف مقاتل.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد باع شهر دينه بخريطة" فيروى بأن يزيد بن المهلب قد قام يومًا بمحاصرة جرجان، وبقي محاصرًا لها، حتى أعن صاحبها له، وقام بمصالحته على سبعمائة ألف درهم وأربعمائة ألف دينار.
أما عن مناسبة قصيدة "ندمتم على قتل الأمير ابن مسلم" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان أحد سادات الأشراف وخيارهم، وكان قائدًا من أفضل القادة المسلمين، وكان شجاعًا صاحب حروب وفتوحات عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا جمل إنك لو شهدت بسالتي" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمامة يقال له جحدر، وكان جحدر فاتكًا في الأرض التي يعيش فيها، ولم يسلم أحد من شره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع هاجه الذكر" فيروى بأن فترة خلافة الوليد بن عبد الملك بن مران قد شهدت العديد من الفتوحات الإسلامية.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني ان بعت بالرخص منزلي" فيروى بأن الدنيا ضاقت على أبو الجهم العدوي، واحتاج إلى المال، ولكنه لم يجد أي طريقة لكي يجمع المال الذي يحتاجه، فقرر بسبب ذلك أن يبيع بيته.