قصة قصيدة يا ذا المخوفنا بقتل
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
أما عن مناسبة قصيدة "ما قصرت بك أن تنال مدى العلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث بالثورة على خلفاء بني أمية، وعلى الدولة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "دعونا الخطيب أبا البركات" فيروى بأن رجلًا يقال له ابن خاتمة قد سافر في يوم من الأيام إلى مدينة غرناطة في الأندلس، وبينما هو في غرناطة التقى برجل يقال له ابن الخطيب.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد زعمت يمن بأني أردتها" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان قد سمى هذه الفتاة في قصائده فوز لأنه لم يكن يريد أحدًا أن يعرف من هي، وكان بين الاثنان لقاءات وجلسات.
أما عن مناسبة قصيدة "هزئت إذ رأت كئيبا معنى" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان يدعوها فوز في قصائده، على الرغم من أن فوز ليس اسمها، ولكنه لم يرد أحدًا أن يعرفها ولذلك دعاها في قصائده باسم غير اسمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أثني على ابني رسول الله أفضل ما" فيروى بأن قوم أبو وجزة السعدي قد أصيب بسنة مجدبة، وأصبحت أحوال أهل القوم سيئة، وفي يوم من الأيام قرر أبو وجزة الخروج من دياره والتوجه إلى ديار عبد الله بن حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يك صدر هذا اليوم ولى" فيروى بأن النعمان بن منذر خرج في يوم من الأيام للصيد مع حاشيته، وكان يومها على حصانه، فسارت به حصانه حتى وصل إلى مكان لم يعد يستطيع العودة منه.
أما عن مناسبة قصيدة "هلم فقد دعوت إلى البراز" فيروى بأنه في يوم من الأيام أمر الحاكم المستنصر محمد بن أبي الحسين، وابنه سعيد، ورجل يقال له أبو علي إسماعيل بن القاسم البغدادي أن يقوموا بقراءة كتاب العين.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما للرسول أتاني منك باليأس" فيروى بأن الجارية سكن كانت من الجواري الشاعرات، وكانت سكن تتمتع بجمال وفير، فقد كانت من أحسن خلق الله وجهًا، بالإضافة لكونها من الجواري صاحبات الحظ الكبير من الأدب والشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مر بالعراق مناديا" فيروى بأن الشريف البياضي، وهو أبو جعفر مسعود بن عبد العزيز البياضي، دخل في يوم من الأيام إلى قصر رجل يقال له فخر الملك وهو وزير السلطان السلجوقي بيركياروق.
أما عن مناسبة قصيدة "يا جمل إنك لو شهدت بسالتي" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمامة يقال له جحدر، وكان جحدر فاتكًا في الأرض التي يعيش فيها، ولم يسلم أحد من شره.
أما عن مناسبة قصيدة "قد استوجب في الحكم" فيروى بأنه كان للخليفة العباسي المهدي صديق يقال له سليمان بن المختار، وكان سليمان بن المختار من أهل البصرة، وكان له لحية كبيرة جدًا، حتى أن طولها كان مفرطًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا من سبى الأخوين" فيروى بأن الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان أمر في يوم من الأيام بسر بن أرطأة أن يقوم بتتبع من تبقى من جماعة الصحابي علي بن أبي طالب رضي الله عنه،.
أما عن مناسبة قصيدة "ومن طلب الأوتار ما حز أنفه" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني غراب بن ظالم بن فزارة بن ذبيان بن بغيض يقال له بيهس، وكان بيهس يلقب بالنعامة، وكان له ستة إخوة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر للنعمان كان بنجوة" فيروى بأن النعمان بن المنذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بقتل عدي بن زيد العبادي، وكان النعمان بن المنذر قد بعث باب عدي وهو زيد إلى كسرى.
أما عن مناسبة قصيدة "فسل الفوارس في خجندة" فيروى بأن القائد المسلم قتيبة بن مسلم قام بتجهيز جيش بأمر من الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يبعدن قومي الذين هم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من بني الحارث بن ثعلبة وكان قائدًا عليهم الأشتر بن جحوان الأسدي بالخروج في غزوة، وبقوا ينتقلون من مان إلى آخر حتى وصلوا إلى مكان فيه غدير.
أما عن مناسبة قصيدة "أراك فتحت ثغرا يا حذائي" فيروى بأن رجلًا من أهل بغداد يقال له أبا قاسم الطنبوري كان يمتلك حذاء، وكان أبو قاسم يرتدي هذا الحذاء منذ ما يزيد عن السبع سنين، فكان كلما اهترأ في موضع، رقع ذلك الموضع، حتى أصبح حذائه ثقيلًا جدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا لائمي إن كنت وقت اللوائم" فيروى بأن الإخشيد محمد بن طغج صاحب مصر قد ولي حكم مصر في عام ثلاثمائة وواحد وعشرون للهجرة، ومن بعد ذلك ولي على دمشق والحرمين وشبه الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد باع شهر دينه بخريطة" فيروى بأن يزيد بن المهلب قد قام يومًا بمحاصرة جرجان، وبقي محاصرًا لها، حتى أعن صاحبها له، وقام بمصالحته على سبعمائة ألف درهم وأربعمائة ألف دينار.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا تقولين فيمن شفه سقم" فيروى بأن أبو بكر بن أبي داود كان يقرأ القرآن في الكتاب، وكان معه في ذلك المجلس فتاة، وكان يحبها حبًا كبيرًا، بل أنه كان يعشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.