السببية العامة في علم النفس
السببية العامة في علم النفس هي تعبر عن الاستخدام العام للعقل وأن تكون القواعد الأخلاقية أو السياسية التي تنظم حياتنا المشتركة بمعنى ما مبررة
السببية العامة في علم النفس هي تعبر عن الاستخدام العام للعقل وأن تكون القواعد الأخلاقية أو السياسية التي تنظم حياتنا المشتركة بمعنى ما مبررة
علم وفلسفة الجمال هو موضوع يتعلق كنموذج بالفنون الجميلة، ولكن أيضًا الحالة الخاصة الشبيهة بالفن التي تُعطى أحيانًا للفنون التطبيقية مثل الهندسة المعمارية أو التصميم الصناعي أو الأشياء في الطبيعة
الأخلاق في أبسطها هي نظام من المبادئ الأخلاقية، فهي تؤثر على كيفية إتخاذ الناس للقرارات وتقود حياتهم، كما وتهتم الأخلاق بما هو جيد للأفراد والمجتمع
هيكل وواجبات السببية العامة في علم النفس تتكون من جميع اللبنات الأساسية التي تُقام عليها مفاهيم السببية العامة والتي بموجبها تتحدد جميع الواجبات والالتزامات
على الرغم من أن علماء النفس كانوا يعتقدون أن نظرتهم للعقل والوعي كانت غير ضرورية لأغراضهم الرئيسية، فإن بعض الأفكار المركزية لوجهة نظرهم كانت
ينحدر مفهوم الجمالية من مفهوم الذوق، وإنّ سبب حصول مفهوم الذوق على الكثير من الاهتمام الفلسفي خلال القرن الثامن عشر هو أمر معقد لكن هذا واضح جدًا
فلسفة الفيزياء هي التكهنات الفلسفية حول مفاهيم وطرق ونظريات العلوم الفيزيائية وخاصة الفيزياء، وقد تناولت العديد من التعهدات الفكرية للثقافة الغربية
كتب كانط عددًا من المقالات التي لقيت استحسانًا وشبه شعبية حول مجموعة متنوعة من الموضوعات من العلوم إلى التاريخ إلى الدين إلى السياسة والأنثروبولوجيا
العقلانية هي الموقف الفلسفي الذي من خلاله يكون العقل هو المصدر النهائي للمعرفة البشرية، كما إنه يتناقض مع الفلسفة التجريبية، التي بموجبها تكفي الحواس في تبرير المعرفة
تم تسليط الضوء على إحدى الطرق التي يتضح من خلالها ذلك في عمل جيروم شنيفيند (J. B. Schneewind) حيث كان كتاب سيدجويك (الأخلاق والفلسفة الأخلاقية الفيكتورية)
المثالية والواقعية هما لفظان دائران على ألسنة الناس في هذا الزمان، فيقال ويوصف شخص بأنه مثالي أذا كان يسعى ويحرص لرسم صورة كاملة في فكره وعمله
لفلسفة الاجتماعية هي دراسة التفاعلات الاجتماعية والسلوك بين شخصين أو أكثر، وعادة ما يتم إجراء مثل هذه الدراسات الفلسفية على البشر ولكن تم استخدامها أيضًا للنظر في الأنظمة الاجتماعية
انجذب الفيلسوف جورج إدوارد مور للفلسفة لأول مرة من خلال الاتصال مع ماك تاغارت، وتحت تأثير ماك تاغارت وقع لفترة وجيزة تحت تأثير المثالية البريطانية وخاصة عمل الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي