التركيب الداخلي لكوكب المريخ والنيازك المنبثقة منه
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
تم اكتشاف صخور نزيكية قديماً وتم تسميتها باسم (إس إن سي SNC) وتم الترجيح بأنها من الصخور النيزكية القادمة من كوكب المريخ
يعد كوكب المريخ واحدًا من أكثر الكواكب إثارةً للفضول والبحث العلمي في علم الفلك. وقد شهدت الأبحاث الحديثة العديد من الاكتشافات المدهشة حول هذا الكوكب الأحمر
منذ بدايات الملاحظات التلسكوبية لكوكب المريخ تكهن الناس حول ما إذا كان من الممكن أن تكون الحياة قد بدأت على هذا الكوكب وكيف يمكن أن تكون هذه الحياة
كان كوكب المريخ لغزاً بالنسبة لعلماء الفلك القدماء الذين أصيبوا بالدهشة من حركته المتقلبة على ما يبدو عبر السماء
يعد كوكب المريخ واحدًا من أقرب الكواكب إلى الأرض، ولكنه لفت انتباه الإنسان على مر العصور بتلوينه الأحمر الساطع في السماء الليلية.
بالنسبة للمراقبين التلسكوبيين تحدث التغيرات المنتظمة الأكثر لفتاً للانتباه على المريخ عند القطبين، مع بداية السقوط في نصف كروي معين تتطور السحب فوق المنطقة القطبية
كوكب المريخ هو رابع كوكب في النظام الشمسي بترتيب المسافة من الشمس والسابع في الحجم والكتلة، كما أنه جسم ضارب إلى الحمرة يظهر بشكل دوري في سماء الليل