مادة الترابط الدقيقة في النيازك الكوندريتية
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
تعتبر النيازك من أهم الصخور التي تسبح في الفضاء وتدور في الفلك وهي عبارة عن صخور منتمية للمجموعة الشمسية
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
ظهر تحليل الخبراء لمكونات النيازك التي سقطت على سطح الأرض، ومن خلال تحليلهم وجدوا أنها تختلف بشكل كلي عن بعضها البعض
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
تعرف ظاهرة النيازك بأنها ظاهرة كونية تتميز بسقوط جرم سماوي من الفضاء الخارجي فوق سطح الأرض أو سقوطه فوق كواكب أخرى
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية