قصة قصيدة تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما
أما عن مناسبة قصيدة "تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما" فيروى بأنه في يوم دخل الشعيبي على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان وهو مريض، وجلس عنده، وسأله عن حاله.
أما عن مناسبة قصيدة "تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما" فيروى بأنه في يوم دخل الشعيبي على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان وهو مريض، وجلس عنده، وسأله عن حاله.
الموضوعات الشعرية التي يشملها أسلوب الاستفهام كثيرة، ومنها نستنتج الكثير من المعاني والدلالات حسب السياق.
يعتبر الفخر من الأغراض المعروفة والمشهورة التي وظفها الشعر الجاهلي، ولا يعتبر الفخر كالهدف فقط ل إنه الطريقة لكي يعبر الشاعر عن نفسه وقبيلته،
احتوت معلقة لبيد بن ربيعة على فصاحة عجيبة وبلاغة لم يبلغها غيره من الشعراء، فقد كان من الشعراء البارزين في العصر الجاهلي.
أسلوب الأمر في الهجاء عند لبيد بن ربيعة من الأساليب الشعرية المميزة له في شعره، فقد كان لبيد بن ربيعة بارعاً في التنويع في الأساليب مما أكسب قصائده الفصاحة.
لبيد بن ربيعة من الشعراء في العصر الجاهلي والذين تميزوا ببراعتهم في استخدام الأساليب الشعرية، ومنها أسلوب الأمر في شعر الحكمة.
لبيد بن ربيعة من شعراء العصر الجاهلي البارزين وتميز بالفنون والأساليب العديدة في شعره، ومن بينها الأمر والنهي في شعر الرثاء.
إلى جانب معلقة لبيد بن ربيعة المشهورة، فإنّ له ديوان من الشعر يحتوي على قصائد متعددة الموضوعات ومنها ما تناول الهجاء وأو موضوع المدح والفخر بقومه
أما عن مناسبة قصيدة "إذا هبت رياح أبي عقيل" فيروى بأن لبيد بن ربيعة كان من أكثر الناس كرمًا وجودًا في الجاهلية، وكان قد نذر على نفسه أن لاتهب رياح الصبا إلا أطعم المساكين
هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك، من قبيلة هوازن، ولد في نجد في الجزيرة العربية في عام خمسمائة وستون ميلادي، ويعد أحد الشعراء الجاهليين، وقد مدح لبيد الكثير من الملوك الغساسنة.
هو لبيد بن ربيعة بن مالك العامري. ويكنى بأبي عقيل، وينتهي نسبه إلى هوازن من بني قيس.ولبيد من الشعراء المخضرمين المعمّرين وقيل انه عاش خمسآ وأربعين بعد المائه ــ وخمسا وخمسين بعد المئه ــ في رأي آخر
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن