مؤسسات

يشغل التسويق مرتبة لا يُستهان بها، وذلك بسبب النهضة الصناعية، وما ترتب عنها من تخصص في العمل، واتساع أُسلوب الإنتاج، وتوفره بكميات كبيرة ومُتنوعه وتراكم المخزون منه، فوجدت المؤسسات نفسها، أمام ضَرورة مُلّحة لتوزيع مُنتجاتها، وإتبّاع كافة الطُرق والوسائل المُمكنة، بكامل طاقتها من أجل تحقيق الأرباح والاستمرارية،

قادة الخسائر: وهو قيام بعض الشركات ببيع بعض المنتجات الأساسية بتكلفة أو أقل من أجل جذب العملاء ثم دفع المبيعات

مفهوم الإنتاج في التسويق هو واحد من أقدم مفاهيم الأعمال، لقد ظهر في أوائل القرن العشرين بالولايات المتحدة الأمريكية، ووفقًا لهذا المفهوم، يفضل العملاء أو المُستهلكين منتجات بالتكاليف المُنخفضة والمُتاحة للجميع، التي من المُمكن الوصول إليها بسهولة ويُسر في السوق غير المشبعة.

سلوك المستهلك: هو مجموعة الإجراءات التي يصدرها الأفراد، حيث تعتبر دراسة سلوك المستهلك حالة خاصّة أو جزءاً لا يتجزأ من دراسة السلوك البشري العام

بدأت أسواق البيع بالتجزئة في الغصور القديمة، وكانت تُعرف سابقاً باسواق البيع بالمُقايضة، والتي كانت تتم من خلال بيع سلعة مُقابل سلعة أُخرى، ويعود تاريخها إلى اكثر من عشرة الآف سنة تقريباً، ومع التقدُّم الزمني، ونمو الحضارات تَمّ استبدال اسم البيع بالمُقايضة إلى اسم تجارة التجزئة.