الاستعداد لأساليب إدارة الوقت لبلوغ الأهداف
إذا وجدنا أنَّنا لسنا متجهين في الاتجاه الذي نرغب به، فلن نودّ الإسراع من وصولنا إلى ذلك الاتجاه، وإذا لم نكن نتحرّك بالاتجاه الذي قرّرناه وحدّدناه بأنفسنا،
إذا وجدنا أنَّنا لسنا متجهين في الاتجاه الذي نرغب به، فلن نودّ الإسراع من وصولنا إلى ذلك الاتجاه، وإذا لم نكن نتحرّك بالاتجاه الذي قرّرناه وحدّدناه بأنفسنا،
بما أنَّ إدارة الوقت هي في الأساس إدارة لحياتنا نفسها، فإنّ تنمية إنتاجيتنا وتطويرها يبدآن بفحص القيم الخاصة بنا، حيث أنَّ التفكير المنطقي المتعلّق بترتيب الأولويات،