خصائص التفكير الاستراتيجي
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقّع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة وتوقعات مستقبلها، بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقّع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة وتوقعات مستقبلها، بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
يوجد سبعة من الزوايا التي يتم النظر إليها في التفكير الاستراتيجي أو ما تسمى رؤى النظر، وهي التي قام منسبيرج بتحديدها عام 2005م.
التفكير الاستراتيجي يعتمد على مجموعة من العناصر التي تعتبر عناصر أساسية، حيث تساهم في نجاح التفكير الاستراتيجي وتحقيق الهدف منه.
يوجد في العصر الحالي الكثير من التحوّلات النوعية الكبيرة في مجالات العلم والتكنولوجيا، فهذا التحوّل السريع يؤثر على السوق والاقتصاد وغيرها.
يعتمد التفكير الاستراتيجي على مجموعة من القواعد التي يجب أن يأخذها المفكر الاستراتيجي بعين الاعتبار، ليتم الاستفادة منه بفاعلية وكفاءة.
التفكير الاستراتيجي يقوم بتحقيق مجموعة من المميزات التي تميزة عن التفكير العادي أو التفكير التقليدي، التي تساهم بطريقة مباشرة في نمو المنظّمة وتطورها.
يعتبر التفكير الاستراتيجي ميزة يحقق لمنظّمات الأعمال مزايا تنافسية لأنه يحقق لها تنظيم الأعمال ويعمل على بناء البيئة مناسبة لنموها.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة، وتوقعات مستقبلها بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
تنبع أهمية التفكير الاستراتيجي في العمليات التي تطبقها. ومن هذه العمليات التي تطبقها عملية التفكير الاستراتيجي، حيث يجب أن تشمل على مجموعة من النقاط الرئيسية والمهمة لنجاحها.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية.
التفكير الاستراتيجي يشمل الاستشراف والتغيير المستقبلي والتمعّن العميق؛ ليتم اختيار الاستراتجية الأنسب التي تقوم على مواجهة التحديات وتقف أمام المتغيرات المستقبلية بوضع استراتجية شاملة للمنظّمة.
والتفكير الاستراتيجي هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية.