ما وراء المعرفة

يبدأ تطوير مهارات ما وراء المعرفة في سن الثامنة تقريبًا، وتَكشف هذه المهارات عن زيادة قوية في الإدراك في جميع مراحل الطفولة والمراهقة المتأخرة حتى مرحلة البلو

على الرغم من ارتباطه بشكل معتدل بالذكاء، إلا أن ما وراء المعرفة له دور مستقل في عملية التعلم، أظهرت الأبحاث أن ما يقرب من نصف الطلاب الموهوبين

سواء كان الفرد طالبًا أو محترفًا في القوى العاملة من المهم أن يفهم أسلوب التعلم الخاص به، وكيف يحتفظ بالمعلومات لاستخدامها في المستقبل

في النمو المعرفي للطلاب، حدد جان بياجيه المرحلة التشغيلية الرسمية على أنها النقطة التي يصبح فيها الطلاب، في سن الحادية عشرة تقريبًا قادرين على التفكير في تفكيرهم

جزء مهم من التعلم والتعليم هو فن التفكير، والمعلم يحتاج إلى أن يكون انعكاسًا في ممارسته حتى يتمكن من الاستمرار في النمو والاستعداد لتلبية احتياجات الطلاب وتقييم المهارات والنمو،

وفي نهاية المطاف، يتطلب التفكير الأعلى وما وراء المعرفة في مدارس والدورف من الطلاب إخراج الأحداث الذهنية من الخارج، مثل ما يعنيه التعلم، وإدراك نقاط القوة والضعف لدى الفرد بمهارات محددة أو في سياق تعليمي معين.

البحث التجريبي في الإدراك المعياري في علم النفس يتمثل في العديد من الاتجاهات التجريبية مثل التجريبية المعرفية والتجريبية الثقافية والتجريبية السلوكية الاقتصادية

استراتيجيات تحديد المحتوى العقلي الضيق في علم النفس جاءت للتمييز بين أنواع ومفاهيم المحتوى العقلي الضيق، ويمكن من خلالها التمييز بين المحتوى الضيق من المحتوى الواسع من المحتوى العادي للعقل

ما وراء المعرفة في علم النفس يعني التفكير في الإدراك، وبالنظر إلى أن الإدراك يشير عمومًا إلى عمليات التفكير، فإن ما وراء المعرفة يعني التفكير في التفكير،

تعتبر مفاهيم ما وراء المعرفة من المفاهيم التي ترتبط وتعتمد على الخبرات، حيث يعتقد الفيلسوف التربوي جون ديوي أننا في الواقع نتعلم من التفكير في تجاربنا أكثر

غالبًا ما يكون من الصعب تمييز الفرق بين الإدراك وما وراء المعرفة، حيث أنها ترتبط ارتباطًا وثيقًا ويمكن أن تتداخل في كثير من الأحيان، مما يوضح أن هذين المفهومين