العلاج الطبيعي ومرض باركنسون
مرض باركنسون، الذي وصفه مارتن باركنسون لأول مرة في عام 1807، هو مرض يتميز بالصلابة وبطء الحركة والتصوير المجهري والوجه المقنع والتشوهات الوضعية ونزعة الراحة
مرض باركنسون، الذي وصفه مارتن باركنسون لأول مرة في عام 1807، هو مرض يتميز بالصلابة وبطء الحركة والتصوير المجهري والوجه المقنع والتشوهات الوضعية ونزعة الراحة
مرض هنتنغتون (رقص هنتنغتون سابقًا) هو مرض تنكسي آخر للعقد القاعدية، وهو الاضطراب الكلاسيكي الذي يمثل فرط النشاط في داء العقدة القاعدية،
تذكر أن تقديم الدعم والرعاية لشخص مصاب بمرض باركنسون هي رحلة تتطلب الصبر والرحمة والقدرة على التكيف. تعد تجربة كل فرد مع مرض باركنسون فريدة من نوعها ، لذا صمم أسلوبك وفقًا لذلك. ب
يمكن أن يكون لتأثير مرض باركنسون على العيون آثار بعيدة المدى على قدرة المريض على التنقل في العالم. يعد الوعي بالأعراض البصرية المحتملة والتدخل المبكر أمرًا بالغ الأهمية
في حين أن مرض باركنسون يرتبط عادة بالشيخوخة، فإنه يمكن أن يؤثر أيضا على الأفراد في سنوات شبابهم. يشكل مرض باركنسون عند الشباب تحديات فريدة من نوعها،
يمثل مرض باركنسون للأحداث مجموعة متميزة من التحديات التي تتطلب رعاية واهتمامًا متخصصًا. ومع تعمق فهمنا لهذه الحالة، هناك أمل في علاجات وتدخلات أكثر فعالية يمكنها تحسين نوعية الحياة للمصابين في سن مبكرة.
في حين أن مرض باركنسون له مكون وراثي، إلا أنه لا يتم تحديده عن طريق الوراثة فقط. العوامل البيئية، مثل التعرض للسموم أو بعض الأدوية، قد تلعب أيضًا دورًا في تطور المرض. إذا كان لديك تاريخ عائلي للإصابة
يعد مرض باركنسون (PD) ثاني أكثر أمراض التنكس العصبي شيوعًا بعد مرض الزهايمر لدى كبار السن، حيث تلعب طرق التصوير العصبي الهيكلية والوظيفية المختلفة دورًا كبيرًا في التشخيص المبكر للأمراض التنكسية العصبية.