يعد مسجد تلمسان الكبير ثالث أقدم مسجد في الجزائر حيث تم إنشاءه في تاريخ 1081 ميلادي، حيث يقع هذا المسجد في قلب المدينة الرائعة التي تتميز بتاريخها وهندستها المعمارية عن باقي المدن الجزائرية.
يعد مسجد المشور في مدينة تلمسان من أعظم ما بقي من الحضارة الإسلامية حيث كان جزءاً من قلعة المشور التي بنيت من أجل الأسرة الحاكمة في المدينة.
يعد مسجد سيدي بلحسن في مدينة تلمسان الجزائرية من أروع ما تركته العمارة الإسلامية من مساجد وذلك لتاريخه الكبير وهندسته المعمارية الرائعة. يعد مسجد سيدي بلحسن في مدينة تلمسان الجزائرية من أروع ما تركته العمارة الإسلامية من مساجد وذلك لتاريخه الكبير وهندسته المعمارية الرائعة.
تم إنشاء مسجد سيدي الحلوي في عام 754 هجري وقد تم تسمية المسجد بهذا الاسم نسبة إلى شيخ القضاء في إشبيلية.
يعد مسجد الأمير عبد القادر في قسنطينة من أبرز المعالم الدينية والسياحية في الجزائر، كما يعتبر هذا المسجد واحد من رموز العمارة الإسلامية وذلك بسبب هندسته المعمارية التي دمجت بين العمارة المشرقية والمغربية.
يعد المسجد واحد من أهم المساجد التي تم بنائها في العهد العثماني، حيث يتميز هذا المسجد بوجود جميع العناصر التي إنشائها في العصر العثماني.
يعتبر مسجد أولاد الإمام من أكثر المساجد أهمية في تلمسان وكذلك تعتبر واحدة من أفضل المساجد التي تركها الزيانيون، وقد تم بناء هذا المسجد من قبل أبي حمو موسى الأول
يقع مسجد العباد في شمال شرق المدينة ويقع بالتحديد على سفح جبل شديد الانحدار، حيث تم تأسيس وبناء المسجد على أرض مائلة
مسجد أغادير أو مسجد أقادير هو مسجد تاريخي مهم يقع في مدينة تلمسان الجزائرية، وقد تم بناء هذا الصرح العظيم في عام 790 ميلادي وقد تم ذلك على يد السلطان إدريس الأول وقد تم ذلك لعد دخوله مدينة اغادير.
شيد المسجد الكبير لمدرينة ندرومة الجزائرية في عام 1081 ميلادي وقد تم ذلك على يد القائد المرابطي يوسف بن تاشفين وقد بنيت مئذنته في عام 1348 ميلادي في عهد الزيانيين.
تميزت مساجد تلمسان بوجود أثر فني رائع من الزخارف الإسلامية، وقد تجلى ذلك بالزخارف الهندسية التي تتضمن تتداخل المربعات والمثلثات والزخرفة الكتابية.
تعد قباب مساجد تلمسان من العناصر المعمارية في غاية الاهمية والتي يجب الوقوف عندها ودراسة تصميها، حيث تميزت قباب تلمسان بالابتكار.
تقع مساجد تلمسان في الجزائر،وكان اهم ما يميز هذه المساجد وحدة التصميم والهيكل، وامتدت هذه الأمور إلى وقتنا الحاضر، وهذا يدل تمسك الأهالي بأصالتهم الحضرية.
