النظرية الاجتماعية في الإرشاد الأسري
تلعب النظرية الاجتماعية دورًا حيويًا في الإرشاد الأسري ، حيث تقدم رؤى قيمة حول تعقيدات العلاقات الأسرية. من خلال فهم كيفية تأثير النظم الاجتماعية والتفاعلات على العائلات
تلعب النظرية الاجتماعية دورًا حيويًا في الإرشاد الأسري ، حيث تقدم رؤى قيمة حول تعقيدات العلاقات الأسرية. من خلال فهم كيفية تأثير النظم الاجتماعية والتفاعلات على العائلات
تعد الأسرة البنية الأساسية في المجتمع حيث أنه عندما تفسد الأسرة يفسد المجتمع ككل، لذلك تم إيجاد الإرشاد الأسري الذي يهتم بالأسرة، حيث أنه لا يوجد
يوجد أشخاص عاشوا مع بعضهم البعض لعدة سنوات، ويخططون أيضاً لمستقبلهم معاً، فمن المؤكد أنَّهم يتَّجهون بشكل مُنظَّم تجاه بعضهم البعض، ففي حال وجود أعضاء مُنظَّمين
يُعَدّ هذا النوع من العلاج طريقة مناسبة يتمكن الفرد بواسطتها أن يُعبر عن مشاعره، الانفعالات، والرغبات المكبوتة، ويمكن أن يمارس أسلوب التمثيل بشكل فردي أو جماعي.
ينمو الأطفال تحت ظل أسرة ما، تنمي ثقتهم بذاتهم، تطور مواهبهم، تغرس فيهم القيم الدينية، الأخلاقية، والإنسانية، ممَّا يبنى مجتمع متماسك، متوادّ، كالجسم الواحد وهذا يعود