دور المعالج في العلاج الأسري عبر الأجيال
يعتبر دور المعالج الأسري هام للغاية، فينبغي على المعالج أن لا ينسجم مع العائلة حتى يتمكن من تحقيق هدفه، ويعمل مع الأسرة ويقوم بتوجيهها للوصول إلى الشكل الملائم
يعتبر دور المعالج الأسري هام للغاية، فينبغي على المعالج أن لا ينسجم مع العائلة حتى يتمكن من تحقيق هدفه، ويعمل مع الأسرة ويقوم بتوجيهها للوصول إلى الشكل الملائم
يحدث البتر الانفعالي عندما يكون بعض الأعضاء يعانون من الانسجام المبالغ في عائلاتهم الأصلية، وهنا يقومون بتقليل التوتر الناجم عن المحبة المبالغة،
إنَّ ترتيب الأطفال في كل أسرة يؤثر على شخصيتهم، حيث يُعَدّ الطفل الأكبر هو المسؤول، يقوم باتخاذ قرارات إلى جانب الوالدين، أمَّا الطفل الصغير يُعتبر المدلل يقوم الوالدين
عملية انتقال الأجيال قد تكون صفات وراثية تنتقل من الأجداد إلى الوالدين ومن ثمَّ إلى الأبناء مثل لون العينين، الطول، وغيرها، وأيضاً يمكن أن تنتقل صفات مكتسبه إلى الأبناء،
تختلف الذوات عن بعضها البعض، فكل شخص يسعى للبحث عن ما يميزه ويفرده عن غيره، ويوجد للأسرة دور كبير وفعال في تنمية ذوات أطفالهم وتفردهم،
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
أسَّس العالم ميري بوين نظرية العلاج الأسري عبر الأجيال، تتحدث النظرية عن مشاكل الأسرة وطرق علاجها وتناولت النظرية طرق الارتباط بين أساليب العلاقات الأسرية،
تتم في جميع العائلات عمليات متشابهة، إلا أنَّها تختلف بكيفية تعامل العائلة معها، مثل عمليات القلق والتوتر ولا تختلف بالكمية، حيث أنَّ العائلات السليمة تتعامل مع القلق