متى أصبحت مدينة حران العاصمة الأموية؟
استولى مروان على السلطة عام (744)، ولتوطيد سيطرته، نقل مروان العاصمة من دمشق إلى حران
استولى مروان على السلطة عام (744)، ولتوطيد سيطرته، نقل مروان العاصمة من دمشق إلى حران
حتى عندما كان علي لا يزال يحكم، تحدى معاوية بجرأة سلطته على أسس أخلاقية، باستخدام الموت المأساوي لابن عمه لنشر أجندته.
قصر هشام بن عبد الملك في خربة المفجر (أنقاض المفجر) هو بناء أموي مدرج ضمن آخر الآثار الباقية من الرومان والبيزنطيين، بناه وليد بن يزيد عام (734).
لقد قيلَ أن هشام بن عبد الملك كان عندهُ ربيبة لبعض عجائز الكوفة، وقد وصفت وبُرعت واشتهرت بالجمال، وهي أيضاً فائقةُ الحُسنِ والكمال، وهي أيضاً قارئةً للقرآن الكريم، وتروي الأشعار بكل عقلانيةٍ وأدب،
بلغت الدولة الأموية في عهد هشام بن عبد الملك أقصى اتساع لها على مدى خلافة من قبله من خلفاء بنو أمية، وكانت هذه المساحات الشاسعة والأقاليم المترامية وتعدد اللغات يحتاج إلى تنظيم وانضباط
كان الكثير من كُتَّاب الخليفة هشام بن عبد الملك يقومون بعمل الوزير ولا يتسمون بذلك، ومنهم من تولَّى ديوان الخراج،
كان الخليفة هشام بن عبد الملك أبيض اللون، سميناً، أحولاً يخضب بالسواد، فقال عنه المسعودي: كان هشام أحول خشناً فظاً غليظاً
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
يقول ابن عبد ربه: إن هشام بن عبد الملك خلَّف ستة عشر ولداً وهم: مسلمة، معاوية، سليمان، خلف، محمد، عبد الله، سعيد، مروان، يزيد، منذر، إبراهيم، يحيى، قريش، الوليد، عبد الملك، عبد الرحمن
أصبح الوضع لازماً عند المسلمين في الأندلس بأن يقوموا بالدفاع عن أنفسهم وبلادهم؛ وذلك بسبب ضعف الحكومة المركزية في دمشق
حصل عهد هشام بن عبد الملك أحداثاً وأموراً صعبة كانت نتيجتها أن كل ما تملكه الدولة قد تقلص في العديد من الأماكن، وذلك لأن قدرة عماله وولاته على التصرف ليست كبيرة
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة
كان ولاة الأقاليم في عهد هشام بن عبد الملك يعاونوه في إدارة شؤون الدولة والمحافظة على أمنها وترابط أجزائها، وكانوا يعيَّنون من قِبَل الخليفة بشكل مباشر
استمر النزاع بين المسلمين والبيزنطيين في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك، الذي عمل على إعادة إحياء العمليات الجهادية، واتخذ هذا النزاع صفة حرب مقدسة من جهة البيزطيون
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة:فهو همام بن غالب يكنى أبو فراس وكان يلقب "بالفرزدق" فهو شاعرًا من شعراء العصر الأموي.
أما عن إبن رهيمة فهو أحد شعراء العصر الأموي، وواحد من شعراء الغزل العفيف، وعاص.ر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بن مروان عاشر الخلفاء الأمويين
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، أمه فاطمة بنت الأمير هشام بن اسماعيل بن هشام، كانت مرحلة خلافته مرحلة دقيقة
لقد ورث شقيق الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك وخليفته، هشام بن عبد الملك الذي حكم الدولة الأموية من عام (724) إلى عام (743).
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأكبر بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مُرَّه بن كعب بن لؤي
تمت مبايعة هشام بن عبد الملك بعد أن توفي أخيه الوليد، وكانت قد انتشرت في عهده الخلافات القبلية واشتعلت العديد من الثورات الداخلية في أنحاء الدولة
كان آخر أبناء الخليفة عبد الملك بن مروان الذي أصبح خليفة هو هشام بن عبد الملك(724-743).
من المعروف بأن الدولة الإسلامية وصلت لبالغ الإتساغ في عهد هشام بن عبد الملك، فكانت هذه المساحات الشاسعة مليئة بالبشر من مختلف الأجناس والمذاهب
كانت الدولة الأموية تقوم بإنفاق المال على أُعطيات الجنود، والقيام بتجهيز الجيوش وإعطاء الرواتب للموظفين، ودفع المال لإقامة المشاريع كبناء المساجد وبناء المدن وإقامة السدود