الاستعدادات لوقعة الحرة
كانت بداية وقعة الحرة قيام أهل المدينة بعزل الخليفة يزيد بن معاوية، وبدأها أهل المدينة حين قاموا بإخراج والي المدينة عثمان بن محمد بن أبي سفيان
كانت بداية وقعة الحرة قيام أهل المدينة بعزل الخليفة يزيد بن معاوية، وبدأها أهل المدينة حين قاموا بإخراج والي المدينة عثمان بن محمد بن أبي سفيان
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
كان بين سكان المدينة المنورة وبين الخليفة الأموي يزيد بن معاوية والأمويين خلاف
يزيد بن معاويه (عربي: يزيد بن معاويه) (645 - 683)، ويسمى أيضًا يزيد الأول، كان الخليفة السادس للإسلام.
وقعت معركة كربلاء (10 أكتوبر 680 [العاشر من محرم ، 61 هـ])، وهي اشتباك عسكري قصير
عندما عين معاوية ابنه يزيد الأول خلفًا له وطالب القادة بالاعتراف بذلك من خلال حلف اليمين، رفض الزبير بالإعتراف بنجله خليفة له.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.
عندما تولَّى معاوية بن أبي سفيان الخلافة كان شرطاً أن يكون الحسن بن علي خليفةً من بعده، ولكن الحسن مات مسموماً فقام معاوية بجعل الخلافة تدخل بنظام الخلافة بمشورة المغيرة بن شعبة
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.