قواعد الاختصاص القضائي في ميدان العقود الإدارية
تعتبر منازعات العقود الإدارية منازعات القضاء العالمي، حيث لا يمكن كمبدأ عام، الطعن في الإلغاء، حيث أن نطاق الإلغاء في نطاق منازعات العقود الإدارية محدود للغاية ولا يتعلق إلا بطرف ثالث
تعتبر منازعات العقود الإدارية منازعات القضاء العالمي، حيث لا يمكن كمبدأ عام، الطعن في الإلغاء، حيث أن نطاق الإلغاء في نطاق منازعات العقود الإدارية محدود للغاية ولا يتعلق إلا بطرف ثالث
نظرًا لوجود قوانين أكثر ملاءمة لطبيعة العقود المختلفة عن غيرها، فقد اعتاد واضعو العقود على تبني قوانين خاصة بكل نوع من العقود المستخدمة في بيئة تجارية أو شخصية.
فسرت محكمة الاستئناف الإدارية العليا بشكل ضيق من قانون التحكيم الخاص في فض النزاعات حول القضايا الناتجة عن العقد الإدارية في اجتماعها، تطلب من الوزير أو من ينوب عنه في هيئة
أهم ثلاثة عقود إدارية وردت في معظم التشريعات العربية وهذه العقود هي( عقد الامتياز، عقود الأشغال العامة، عقد التوريد) وفيما يلي شرح لكل منهما:
بما أنه من غير المناسب القول بأن تاريخ صدور قرار التحكيم في العقد إداريا قد فات التاريخ المحدد غير المناسب؛ لأنه تقرر أن الأطراف قد اتفقت على تطبيق قواعد الأونسيترال على إجراءات التحكيم
ينتهي العقد الإداري بطبيعة الحال، مثل العقود المدنية، بتنفيذه كاملاً أو بانتهاء المدة المحددة له، ما لم يتم تجديد الأخير صراحةً أو ضمناً، وهذا معلوم ولا داعي للدخول في تفاصيله في العقود الإدارية
بالنسبة للعقود الإدارية يختلف الوضع؛ لأنه ضمن نطاق هذا العقد، يحق للإدارة الإدارية إنهاء العقد وفقًا لتقديرها دون موافقة المقاول. والفرق بين عقوبة الإنهاء هو أن إنهاء العقد عقوبة جسيمة،
تجدر الإشارة إلى أن المشرع الإداري قد فرض عقوبة جنائية على الاحتيال في أداء كل أو بعض الالتزامات التي يفرضها عقد التوريد أو الأشغال المرتبط بالحكومة لاحتياجات القوات المسلحة أو للحماية أو الإمداد من المدنيين،
في حالة سوء استعمال القرارات الإدارية المبنية على سلطة مقيدة، يمكن أن تكون خطيرة؛ لأنها تسمح للسلطة التنفيذية بتقييم ما إذا كان من المناسب إعلان قرار،
تعتبر صلاحية الإدارة في إنهاء العقد الإداري من أهم مظاهر السلطة العامة التي تتمتع بها الإدارة في إطار تنفيذ العقود الإدارية، حيث تمارسها الإدارة بإرادتها الحرة، حتى لو غير منصوص عليه في العقد
قرار خبراء القانون الإداري أن دعوى الإلغاء ضد القرار الإداري الخارج من تصنيف العقود الإدارية لا يشبه على الإطلاق مطالبة الإلغاء في القرارات الإدارية العادية،
يبدو أن المرافق الإدارية أو المنشأة العامة الإدارية، أو في تشغيلها، تهدف إلى اتباع نهج القانون العام. وفي المقابل، فإن العقد الإداري هو عقد يتم إبرامه بشكل فعّال، ويجب أن يكون له مجموعة من الركائز
عقد القرض العام يكون بموجبه تقديم فرد أو بنك أو شركة خاصة قرضًا لشخص اعتباري عام بمبلغ معين، مع البضائع كضمان يتم سداده في تاريخ محدد أو من خلال نظام محدد
بعد ما صدر قانون التحكيم، يمكننا أن نؤكد أخيرًا أن هناك توافقًا بين العدالة الإدارية والعدالة العادية في التحكيم في العقود الإدارية لذلك، يجب على أطراف العقد الإداري التحقق
تجدر الإشارة إلى أن استلام الأصناف المتعاقد عليها هو الفحص الذي تجريه لجان المعاينة والتسليم النهائي، وبالتالي لا يعتبر الفحص المؤقت قبولاً من الجهة الإدارية للأصناف الموردة
يُعرف العقد الإداري على أنه اتفاق يتكون من شخصين، أحدهما يكون شخصية عامة واتفاقية لإدارة أو تشغيل المرافق العامة وفقًا لما جاء في القانون العام، وبعض الظروف الخاصة غير المألوفة في المعاملات
يعتبر العقد الإداري إحدى الوسائل التي تستخدمها الإدارة لتنفيذ التزامها الأساسي لتحقيق الصالح العام ولا يُسمى كل عقد تبرمه الإدارة مع أشخاص طبيعيين أو معنويين "عقدًا إداريًا".