المعابد اليمنية في الحضارة القديمة
وجدت على أرض اليمن العديد من المعابد القديمة، وقد تم تصنيف هذه المعابد تبعاً للظاهر على سطح الأرض، حيث وجد معابد مربعة ومعابد مستطيلة وغيرها.
وجدت على أرض اليمن العديد من المعابد القديمة، وقد تم تصنيف هذه المعابد تبعاً للظاهر على سطح الأرض، حيث وجد معابد مربعة ومعابد مستطيلة وغيرها.
تعد المجمعات الشعائرية غير المنتظمة في اليمن القديم النوع الثاني من تخطيط المعابد اليمنية القديمة، والنوع هو المعابد المستطيلة بنوعيها، له مميزات خاصة تميزه عن غيره من المعابد.
وجد في اليمن العديد من المناطق السكنية القديمة التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد آثار لمدن سكنية تعود إلى ذلك العصر، حيث وجدت الغرف والأسوار والبوابات وغيرها من العناصر المعمارية.
وجد العديد من المواقع الأثرية في اليمن التي تعود إلى العصر البرونزي، حيث وجد العيديد من المناطق السكنية التي تعود إلى تلك الفترة من أهمها وادي الجوبة في منطقة مأرب.
وجدت العديد من المواقع المعمارية اليمنية التي توعد إلى العصر البرونزي وقد أثبت ذلك تحليل الكربون، حيث وجد العديد من المستوطنات التي تعود لتلك الفترة.
تنوعت مكونات المدينة اليمنية من أسوار ومعابد وقصور وساحات رئيسية وأسواق وشوارع رئيسية، وكان للمعبد دور أساسي في المدينة اليمنية القديمة.
استخدم المعماري اليمني مواد البناء من البيئة المحيطة به، حيث تعددت مكونات المدينة اليمنية القديمة، فكانت هناك مكونات واضحة المعالم، ومكونات لم تذكر ولي هناك معالم واضحة.
لقد نشات المدن اليمنية القديمة في مناطق توافرت فيها كل المقومات الطبيعة للحياه، حيث قسمت المدن اليمنية القديمة تبعاً لوظيفتها.
ارتبط نشوء المدينة اليمنية القديمة بالعامل الاقتصادي إلى حد كبير، حيث أثرت الزراعة بشكل كبير على تطور المدينة اليمنية، كما ساهمت التجارة في نشوء المدينة اليمنية القديمة.
تطورت المدينة القديمة تنتيجو لموجود العديد من العوامل التي ساعدن على تطورها، منها العوامل الطبيعية والعوامل الإنسانية والعامل الديني وغيرها من العوامل.
وجد العديد من المباني والمواقع السكنية التي تعود إلى العصر الحديدي في اليمن القديم، ومن أهم المستوطنات اليمنية القديمة التي تعود إلى العصر الحديدي مستوطنة أشرف.
كشفت الحفريات التي قامت بها البعثات الأثرية عن العديد من المعالم الأثرية في مدينة تمنع، وكشفت عن جزء من تخطيط المدينة، حيث كشفت عن الساحات والبوابات والمعالم الآخرى للمدينة.
تميزت المدن اليمنية القديمة بالعديد من الخصائص المعمارية التي تميزها عن غيرها من الحضارات، وكان أهم تلك المدن مدية تمنع اليمنية.
تنقسم المدن اليمنية من حيث الشكل إلى قسمين: الأول المدينة اليمنية المسور بالكامل، والثاني المدينة المسورة تسويراً جزئياً
تنوعت وتعددت المنشآت المعمارية خلال العصر الإسلامي في اليمن، تبعاً لأغراضها الدينية والمدينة والحربية، ومن المعروف أن العمائر الإسلامية تشمل أبنية عديدة تخدم أغراض مختلفة، منها ما هو ديني كالجوامع والمدارس والخوانق والتكايا والأضرحة والأسبلة وغيرها، ومنها ما هو مدني كالقصور والمنازل والخانات والوكالات.
تقع المدرسة السكندرية بمدينة زبيد في اليمن، نسبة إلى الوالي العثماني إسكندر، تشبه مئذنة المدرسة نمط المآذن العثمانية.
تقع المدرسة الفرحانية في مدينة زبيد في اليمن، ويعود بناء هذه المدرسة إلى عام 836 هجري، تحتوي المدرسة على فناء مستطيل الشكل.
تعد عملية تشييد الجدران المرحلة الثالثة من البناء حيث تتم بعد استخراج الحجارة ونقلها إلى أماكن العمل، بعد ذلك يتم صقلها وتشذيبها لتصبح بعد ذلك صالحة لتشيد الجدران.
فإن القلاع في اليمن تمتاز بضخامتها على اعتبار أنها مقر إدراة أمور البلد المشيد بداخله، وقد استعمل في بنائها المواد الموجودة في البيئة مثل الطين واللبن والأحجار.
نجد أن الأبراج الدفاعية في اليمن كانت تقام في رؤوس الجبال وعلى السواحل وتعرف باسم أبراج المراقبة، كما تعرف باسم المناظر والمراقب ومفردها مرقب وأيضاً الطلائع.
تعد الأبواب العنصر الذي يفصل الخارج عن الداخل وهو الذي يحافظ على الخصوصية الداخلية، وتقسم الأبواب إلى قسمين: أبواب المدن، وأبواب المساكن.
تأثرت المباني بطبغرافية الأرض بشكل كبير، حيث أن المناطق الجبلية المتدرجة أثرت على شكل المباني وكذلك الأراضي الساحلية أو الأراضي الصحراوية المتمدة.
تختلف أنماط ونماذج تجميع الواحدات المعمارية، حيث كانت تعتمد على التجمع حول الفناء أو التجمع حول المساجد أو التجمع حول الساحات والحدائق وغيرها.