ما هي القيود التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في المؤسسات؟
زداد انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي بتطبيقاتها المختلفة في جميع المجالات، بدءً من المواصلات حيث يزداد التوجه للمركبات ذاتية القيادة وصولاً إلى الأسواق المالية والمستشفيات
زداد انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي بتطبيقاتها المختلفة في جميع المجالات، بدءً من المواصلات حيث يزداد التوجه للمركبات ذاتية القيادة وصولاً إلى الأسواق المالية والمستشفيات
نزعم أن الذكاء الاصطناعي هو تقنية لا يمكن لمؤسسات خدمة العملاء تجاهلها؛ حيث يتمتع بإمكانيات هائلة لتحسين خدمة العملاء، وهو مجال تعاني منه العديد من الشركات.
هناك نوعان من الروبوتات، روبوت تقوم بأداء بعض المهام المحددة لها، وذلك بالاعتماد على مجموعة من القواعد وأما النوع الآخر فهو عبارة عن نسخة متطورة بعض الشيء وأكثر ذكاءً
لهدف من روبوتات الدردشة التفاعلية يختلف بناءً على القطاعات التي تطورها، حيث يتم استخدامها غالباً في أنظمة المحادثات لأغراض عملية مختلفة في العديد من المهام المختصة في خدمة العملاء في مختلف القطاعات
يقوم مبدأ روبوت الدردشة على تقديم شعور للمستخدم بأنه يتفاعل مع إنسان حقيقي على الإنترنت، ويأتي روبوت الدردشة على شكلين
مكن أن تكون روبوتات الدردشة التفاعلية مفيدة في عدد من تجارب العملاء، فلا يختلف أي منا على أن جميع العملاء يسعون إلى إيجاد أفضل الشركات التي تعمل على تقديم الخدمات المطلوبة لعملائها،
لا يختلف أي منا على أن جميع العملاء يسعون إلى إيجاد أفضل الشركات التي تعمل على تقديم الخدمات المطلوبة لعملائها، فبهذا فإنّ روبوتات الدردشة التفاعلية هي وسيلة مهمة لتنمية التفاعل مع الجمهور
قد تم ابتكار روبوتات الدردشة التفاعلية كنوع من روبوتات التي تم تطويرها لتحاكي التقدم المتسارع الذي تشهده التقنية الحديثة، والتي تم إدراجها في العديد من مناحي الحياة