ما هو اضطراب عسر التلفظ لدى الأطفال؟
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
عندما يحقق الطفل أو المريض مستوى طبقة جيدة، أطلب منه التصويت ب( آ ) على ذلك المستوى لمدة 5 ثواني ثم إعادة التمرين على أعلى مستوى علو.
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
إن نجاح العلاج يعتمد على طريقة ومدة التدريب والخصائص الفردية للطفل، فقبل البدء بعملية التدخل يقوم اختصاصي اللغة والكلام بتقييم جميع جوانب الضعف للطفل ذو اضطراب اللغة.
يبدأ الأطفال في هذه المرحلة باستعمال أصوات مختلفة لتدل على أشياء وأفعال مختلفة، أن هذه اللغة لم يتعلمها الأطفال من الكبار.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
يتم أخذ الطفل من غرفة الصف إلى عيادة النطق لحضور الجلسة المقررة يعود بعدها إلى غرفة صفه لتلقي الدروس الاعتيادية.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
حيث يطلب من المريض إخراج لسانه وتحريكه في اتجاهات مختلفة وإغلاق الفكين وتحريك الشفاه بطرقية مختلفة.
فلا تسبب كل الجلطات الدماغية شللاً للشخص المريض، فمثلاً لا تظهر علامات الشلل على مرضى حبسة فيرنك رغم حدوث التلف العصبي.
الخرف حالة صحية مرتبطة بالعمر هو متلازمة مكتسبة في معظم الحالات ينتج الخرف عن إعاقة عصبية مرتبطة بتلف مستمر أو دائم في الوظائف العقلية.
تنتشر الحبيبات الصوتية لدى الأطفال الذين يصرخون باستمرار أثناء اللعب لدى الكبار عندما يمارسون أصواتهم في الهتاف والتشجيع.
يعاني الأفراد ذوي صعوبات التعلم من صعوبات تبادل الأدوار، حيث لا يمتلكون المهارات الكافية للإجابة على أسئلة الآخرين.
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.
يركز الاختصاص بشكل رئيس على تطور اللغة والكلام لدى الطفل، فيما إذا كانت هناك مشاكل عصبية أو توحد أو إعاقة عقلية أو فقدان سمعي.
قد يحدث التواصل قبل الولادة بين الجنين والمحيط الخارجي الذي قد يكون أحدى أسباب تطور اللغة لدى الأطفال.