فلسفة ديفيدسون أنواع من المعرفة والعقيدة الثالثة للتجربة
دونالد ديفيدسون الفيلسوف الأمريكي المعروف بمعالجاته المبتكرة والمنهجية بشكل لافت للنظر للمشكلات التقليدية في عدد من المجالات،
دونالد ديفيدسون الفيلسوف الأمريكي المعروف بمعالجاته المبتكرة والمنهجية بشكل لافت للنظر للمشكلات التقليدية في عدد من المجالات،
يُعرف عمل الفيلسوف دونالد هربرت ديفيدسون جيدًا بوحدته حيث قدم نهجًا مشابهًا لمجموعة متنوعة من المشكلات الفلسفية،
كان دونالد ديفيدسون فيلسوفًا أمريكيًا من القرن العشرين، وكان تأثيره الأكثر عمقًا على الفلسفة المعاصرة في فلسفة العقل والفعل،
بعد سبعينيات القرن الماضي التقطت فلسفة دونالد هربرت ديفيدسون للعقل التأثيرات من أعمال شاول كريبك وهيلاري بوتنام وكيث دونيلان،
أثرت الأفكار المعقدة للفيلسوف دونالد هربرت ديفيدسون والمتغلغلة في موضوعات مثل التحليل اللغوي وطبيعة الحقيقة على جيل من المفكرين،
عندما انضم دونالد ديفيدسون إلى كلية بيركلي في جامعة كاليفورنيا في عام 1980، كانت سمعته الدولية -التي نمت بشكل مطرد منذ ذلك الحين-
تتمثل إحدى المزايا العظيمة لنظرية الحقيقة الترسكية واتفاقية (T) في أنّه يمكّن الفيلسوف دونالد هربرت ديفيدسون من ربط روايته لنظرية المعنى بنهج موجود بالفعل لنظرية الحقيقة،
كان الكثير من أعمال الفيلسوف دونالد ديفيدسون المبكرة في نظرية القرار، والتي لم يبدأ ظهور العمل الذي اشتهر به في الطباعة إلّا في أوائل الستينيات،
كان دونالد هربرت ديفيدسون فيلسوفًا أمريكيًا شغل منصب أستاذ الفلسفة في سلوسر في جامعة كاليفورنيا، وقد كان لعمله تأثير كبير في جميع مجالات الفلسفة تقريبًا منذ الستينيات فصاعدًا،
الأفعال حسب الفيلسوف دونالد ديفيدسون هي أحداث، والأحداث في علم الوجود الخاص به هي أحداث مؤرخة بشكل خاص،
يزعم الفيلسوف دونالد ديفيدسون أنّه لا توجد قوانين حتمية صارمة يمكن على أساسها التنبؤ بالأحداث العقلية وتفسيرها،
تظهر الحجة الأكثر تطورًا وللموقف الأكثر عمومية في فلسفة العقل والتي تشكل جزءًا منها في عدد من الأماكن في عمل الفيلسوف دونالد هربرت ديفيدسون.