الأسرة الصحية في العلاج الأسري الاستراتيجي
العائلة أساس كل مجتمع، حيث تعتبر العائلة السليمة من العائلات التي يحتاجها المجتمع لتقدمه وازدهاره، فالعائلة الصالحة تسمع بعضها البعض ويتفاعلون بشكل جيد،
العائلة أساس كل مجتمع، حيث تعتبر العائلة السليمة من العائلات التي يحتاجها المجتمع لتقدمه وازدهاره، فالعائلة الصالحة تسمع بعضها البعض ويتفاعلون بشكل جيد،
أسَّس العالم ميري بوين نظرية العلاج الأسري عبر الأجيال، تتحدث النظرية عن مشاكل الأسرة وطرق علاجها وتناولت النظرية طرق الارتباط بين أساليب العلاقات الأسرية،
يوجد العديد من المداخل الاستراتيجية في علاج العائلات ومنها استراتيجية الأخصائي "جاي هالي"، اهتم هالي باضطرابات وظائف العلاقات وطبيعة الاتصالات في البناء الأسري
يهتم العلاج الأسري الاستراتيجي على فهم المشكلة وإدراكها من ناحية تفاعلية، أي أنَّه يهتم بفهم السلوكيات بواسطة إدراك ما الذي قد حصل بين الأعضاء أكثر من اهتمامه
يرى العلاج الاستراتيجي أنَّ أعراض الخلل الوظيفي تقوم بوظيفة الحماية، أو تحافظ على استمرار العائلة، أو تقدم العون لعضو آخر في العائلة يعاني من الصعوبات.
العلاج الأسري عبارة عن أسلوب يقوم بعمل تغييرات فعَّالة في العلاقات الأسرية، ليس من السهل وضع أهداف مُحدَّدة للعلاج الأسري بشكل عام، حيث تتغير الأهداف حسب طبيعة
يعمل المعالج الأسري الاستراتيجي على تقبل كل ما يقوم به العميل أو العائلة؛ وذلك ليزيد من تَقبّل الأسرة للعلاج أو التغير، ويُضعِف مقاومتها، ويقوم المعالج الأسري بتفسير ما تقوم به
يَعتَبِر العلاج الأسري الاستراتيجي أنَّ وجود مشكلة في الأسرة دليلاً واضحاً على عدم وجود هرمية فعاّلة في العائلة، ويشمل ذلك العائلات التي تواجه صعوبة في الانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياتها.
يوجد العديد من الأهداف للإرشاد والعلاج الأسري، وبشكل عام يعمل الإرشاد الأسري على حل المشكلات التي تواجه الأسرة للوصول إلى أسر سوية خالية من المشاكل والصعوبات
يقوم المعالِج الأسري الاستراتيجي بجمع معلومات عن طبيعة المشكلة التي يتعرض لها العائلة، ومعرفة طبيعة التفاعلات المتكررة التي تسبب خلل وظيفي في سلوكيات أفراد
يوجد أشخاص عاشوا مع بعضهم البعض لعدة سنوات، ويخططون أيضاً لمستقبلهم معاً، فمن المؤكد أنَّهم يتَّجهون بشكل مُنظَّم تجاه بعضهم البعض، ففي حال وجود أعضاء مُنظَّمين
طوَّر العالم "باترسون" نظرية العلاج الأسري السلوكي الزواجي المعرفي، تقوم النظرية على دراسة المشكلات التي تتعلق بالأطفال، حيث قام العالم باترسون على تدريب سلوكيات
يظن الكثير من الأفراد أنَّهم يمتلكون صفاتهم منذ الولادة، مثل الذين يمتلكون حس الدعابة، والذين لديهم صفات القيادة، بشكل عام معظم الأشخاص تعودوا على وجود نقاط القوة
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
عملية انتقال الأجيال قد تكون صفات وراثية تنتقل من الأجداد إلى الوالدين ومن ثمَّ إلى الأبناء مثل لون العينين، الطول، وغيرها، وأيضاً يمكن أن تنتقل صفات مكتسبه إلى الأبناء،