مهارة إعادة صياغة الأفكار لرفع مستوى التكيف الزواجي
يحتاج التواصل بين الزوجين إرسال واستقبال الرسائل بينهما من وإلى، تحتوي الرسالة جزئين، جزء معرفي الذي يتمثل بالأفكار والآراء، أما الجزء الآخر انفعالياً.
يحتاج التواصل بين الزوجين إرسال واستقبال الرسائل بينهما من وإلى، تحتوي الرسالة جزئين، جزء معرفي الذي يتمثل بالأفكار والآراء، أما الجزء الآخر انفعالياً.
تتطلب مهارة التقبل من الزوج والزوجة تقبل بعضهما الأخر طوعاً ومن غير أي شروط وذلك بسبب المحبة الموجودة بينهما على الرغم من وجود اختلاف في الأفكار.
الحاجة إلى الانتماء: حيث انه يمنح التواصل في الزواج بين الزوج والزوجة، بشعور التقبل إلى مجموعة معينة من الأفراد.
يمتلك كل فرد من خلال التنشئة الاجتماعية الكثير من الأفكار، القيم، والمبادئ التي تؤثر على سلوكه نحو الآخرين بشكل إيجابي أو سلبي.
يتعلق اختلاف التوقعات بتعدد بالأشخاص المحيطين بالزوجين، فهنالك توقعات من الزوج نحو الزوجة، وهنالك توقعات من الأصدقاء نحو الزوجة.
يحدث بسبب الصراع بين الزوجين العديد من النتائج السلوكية والانفعالية، التي يتأثر بها كل من الزوج والزوجة بشكل سلبي.
يعتبر وجود صراع أمر مؤلم لكل من الزوج والزوجة، حيث أنهما يقوما بالعديد من السلوكات المؤذية نحو بعضهم البعض.
تعددت أسباب الخلافات والصراعات بين الزوجين واختلفت، فمنها قد تظهر على شكل شجار بين الزوجين وتضارب في آرائهما، ترك البيت أو الفراش.
الاتصال المباشر والمستمر بين الزوج والزوجة؛ للحوار والحديث عن التباين والخلافات التي تحصل بين الزوجين، مما يؤدي ذلك إلى تقبل الزوجين لبعضها بشكل أكبر.
يعد التكيف الزواجي مؤشر نجاح الزوجين في مساعدة كل منهما الآخر، ومدى الدعم المقدم لكل منهما، كما يوضح مدى قدرة الزوجين على التغلب على المشاكل.
تواصل الشخص مع نفسه:الذي يتمثل بالحديث الذاتي الذي يستخدمه الشخص لتفسير ووصف الأحداث التي يعيشها في ضمن علاقاته الزوجية.
يعد التواصل أمر مهم حيث انه يحدد طبيعة العلاقة الزواجية، كما يمكنه تقريب الزوجين مع بعضها البعض أو تفريقهما عن بعضهما.
يعتمد مدى نجاح مهارة إعادة البناء المعرفي على ملاحظة الكلام السلبي الموجه نحو الذات والقيام باستبداله بكلام أكثر إيجابية.
يُعد أساس العلاج السلوكي المعرفي هو أن يستبدل الأفراد أفكارهم وأحكامهم التي ينتج عنها اضطرابات في شخصيتهم إلى أفكار أخرى تمكنه من التكيف.
لكي يتم تحقيق التغيرات المطلوبة حدوثها لدى الزوجين للحد من الصراع بينهما على المرشد الأسري ان يدرب الزوج والزوجة على العديد من المهارات.
يوجد لدى كل من الزوج والزوجة مجموعة من الأفكار، المفاهيم، والقيم، التي حصلوا عليها من خلال التنشئة الاجتماعية التي تربوا عليها.
تعتمد مدى قدرة الزوج والزوجة على مواجهة الضغوطات التي يمرون بها على مدى فاعلية أدائهما للأدوار التي تخص كل منهما.
يتمثل بالاعتقاد أنه يوجد أسلوب واحد للقيام بالأمور، وكل أمر إما أن يكون صائب أو خاطئ، والأشخاص الذين يفكرون بهذه الطريقة يبحثون بشكل دائم عن الكمالية.
امتلاك الزوج أو الزوجة مجموعة من المفاهيم غير الصحيحة بيما يتعلق بالزواج، مما يهدد ذلك طبيعة العلاقة الزوجية.