تقييم وتشخيص الإعاقة الذهنية الشديدة
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
إن المشاركة الجزئية تعني أن يشترك الطالب في كل النشاطات الطبيعية التي يشترك فيها غير المعوقين؛ حتى يسمح للطلاب بأن يشاركوا في الأعمال المناسبة.
هو برنامج يهدف إلى مساعدة الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة للعيش حياة طبيعية قدر الإمكان في المنزل والمجتمع، من خلال توفير النفقات اللازمة وتوفير الرعاية الصحية.
تمكين الأسرة من الحصول على خدمات التربية الخاصة قبل المدرسة؛ حتى لا تحدث فجوة بين مرحلة التدخل المبكر ومرحلة المدرسة.
يتضمن برنامج (VISTA) عمل فريق عليه أن يقرر الخدمات ذات العلاقة والتي يحتاج إليها لدعم برنامج الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة التعليمي.
وضع قوائم للمخرجات التعليمية يوسع المنهاج العام بدلاً من استبداله، هذا يعني أن استخدام البرنامج يمكن أن يتناسب مع أعمار متباينة للأطفال ذوي الاحتياجات.
فلأخصائي المنهاج المدرسي دور في تفصيل الخدمات السمعية في برامج التعليم للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية شديدة بطريقة تتلاءم مع فلسفة الخطة التربوية الفردية للطفل.
يواجه الأطفال والشباب ذوي الحاجات الخاصة الشديدة والشديدة جداً صعوبات عديدة، إن كان بسبب الإعاقة أو التأخر النمائي بشكل عام.
تعتبر مهارة ارتداء الملابس وخلعها من المهارات الاستقلالية والاجتماعية التي من الواجب تدريب الطفل على كيفية أدائها للوصول إلى إتقانها بدون مساعدة.
في هذه المرحلة العمرية يصب الطفل الماء من إناء صغير ويفك ويغلق الأزرار الكبيرة يغسل يده بدون مساعدة يستخدم الحمام بشكل مستقل.
تعني تقسيم المهارة التي يكسبها الطفل إلى مجموعة من الخطوات المتتالية البسطية؛ من أجل تسهيل عملية تدريبها للمعوق.
تعتمد الخصائص المعرفية للأطفال متعددي الإعاقة على نوع الإعاقة والإصابة مثلاً، حيث تكون بعض الإعاقات الجسمية مصحوبة بالإعاقة العقلية (الذهنية).
يظهر المعوقون بدرجه شديدة ومتعددة، حيث يُظهِرون صعوبات بالغة مع مَن يتفاعل معهم مثل الأخصائيين والمربيين، فليس من السهل تشخيص احتياجاتهم وتحديد أولويات تدريبهم وتقييم مدى اكتسابهم للمهارات، حيث يستدعي هذا تعاون جميع التخصصات ذات العلاقة للمساعدة في تصميم البرامج المختلفة ذلك من خلال فريق عمل متكامل.
تأهيل الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة ومتعددي الإعاقات في المؤسسات التربوية القائمة على تقديم الخدمات ووضع الخطط والبرامج التربوية.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
ينبغي دائماً الأخذ بعين الاعتبار استخدام أجهزة السمع المساعدة المناسبة عند تطوير برامج تأهيل شاملة للأطفال المصابين بإعاقات سمعية.
يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها.
أما النشاط فهو يعني طبيعة ومدى القدرات الوظيفية على المستوى الشخصي وقد تكون الأنشطة محددة في طبيعتها ومدتها ونوعيتها.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
تعتبر عملية قياس وتشخيص فئات الإعاقة الشديدة والمتعددة عملية هامة جداً، تبدو في التعرف على هذه الفئات وتشخيصها باستخدام أدوات القياس الخاصة بكل فئة منها.
إن توفير الخدمات للأطفال الذين لديهم إعاقات شديدة ومتعددة يجب أن يرتكز على فكرة التخصص، أي يجب أن يتلقوا الخدمات من قبل أشخاص مؤهلين لتقديم تلك الخدمات.