قصيدة أعلمه الرماية كل يوم
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أما عن قصة قصيدة "ألا غدرت بنو أعلى قديما" يروى أن رجلاً في المدينة ذا مال كثير، ولا يوجد أحدًا أكثر منه مالًا، وقد توفيت زوجته بعد أن أنجبت منه ولدًا
مناسبة هذه القصيدة "أزين نساء العالمين أجيبي" تروى هذه الأبيات أن العباس بن الأحنف وقع في حب جارية تدعى "فوز" قد أحبها حبيًا كثير فهذه الجارية أشعلت حب الشعر فبقي يتغزل بها.
أمَّا عن قصة قصيدة "الناس للناس مادام الوفاء بهم *** ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ " يحكى أن أحدى الخلفاء قد استدعى مجموعة من الشعراء.
قبل ما يقارب الأربعين عامًا كان هنالك ملتقي للشعر العربي في بغداد، وكان كبار الشعراء حاضرون، وبعد أن ألقى الكثير من الشعراء قصائدهم بدأ الجمهور بالتململ والتثاءب
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد في فلسطين عام "1910" ميلادي حيث درس العلوم في الجامعة الأمريكية ببيروت، تخلى عن دراسة الأدب العربي وشغف في الشعر الإنجليزي.
أمَّا عن التعريف بالشاعر الكميت بن الأسدي، هو شاعرًا من شعراء أهل الكوفة يكنى أبو المستهل، عرف بالعصر الأموي فكان عالمًا بالنسب وأدب ولغات العرب.
أمَّا عن هذه القصيدة "يَبْكِي الْغَرِيبُ عَلَيْـهِ لَيْسَ يَعْرِفُـهُ *** وَذُو قَرَابَتِـهِ فِي الْحَيِّ مَسْرُورُ" قيل لمعاوية بن أبي سفيان، فقال له أحد من حاشيته أنه يوجد رجل من قومك.
أولاً ما لا تعرف عن البرقية فهي عبارة عن رسالة ترسل إلى شخص ذي شأن مهم، ولا يهم إن كانت عن طريق الإيميل أو رسائل الجوال أو الفاكس أو التلكس.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة توفيق زيّاد ولد في مدينة الناصرة بفلسطين سنة "1929" ميلادي فهو شاعرًا فلسطيني وذات شخصية مثقفة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو إبراهيم عبد الفتاح طوقان هو شاعرا فلسطيني وله اخت شاعرة فدوى طوقان أطلقوا عليها لقب شاعرة فلسطين.
أمَّا عن هذه القصيدة "وقوفا بها صحبي علي مطيهم" يحكى أنَّ أصحاب أمرؤ القيس وقفوا عنده لكي يطلبوا منه أن يتحلى بالصبر وعدم الخوف.
نبذة عن الشاعر زهير بن أبي سلمى: فهو ربيعة بن رياح بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان يعد من أحد الشعراء المتقدمين وهم: النابغة الذيباني، وامرؤ القيس ، وزهير بن أبي سلمى.
أمَّا عن التعهريف بشاعر هذه القصيدة فهو: محمود سامي بن حسن البارودي ولد سنة "1839" ميلادي في القاهرة بمصر، يعد محمود شاعرًا من شعراء العصر الحديث.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عروة بن حزام الضني، يعد شاعرًا من ميتمي العرب.
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة " وما ذنب أعرابية قذفت بها" يحكى أن أحد خلفاء بني العباس خرج هو ومجموعة من حاشيته في رحلة للصيد وبينما هم في هذه الرحلة أضلو الطريق.
أمَّا عن قصة قصيدة "وراءك يا نمير فلا أمام" قام مرج بن جحش بالغارة على عين قاصر وكان معه نمير ومطعم بن علي الضبابي على خيل من نمير
أمَّا عن قصة قصيدة "أبنيتي لا تحزني" عندما أستيقضا أبو فراس الحمداني صباح يوم مقتله كئيبًا وحزينًا وكان في الليلة الماضية قد حلم حلمًا سيئًا فأصابه قلقه عظم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن مناسبة قصيدة " لمثلها يستعد البأس والكرم " استقر ناصر الدولة الحمداني في بغداد وكان يمارس سلطاته كونه أمير الأمراء فيها
هو الأسود بن يعفر النهشلي الدارمي التميمي، من أهل العراق، شاعر جاهلي توفي في سنة ثلاث وعشرين قبل الهجرة، يكنى بأبي نهشل، وهو واحد من سادات بني تميم، كان شاعرًا متقدمًا صريحًا، ولم يكن يكثر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوتك يا مولاي سرا وجهرة" فيروى بأنه وبينما كان محمد بن قيس العبدي في مزدلفة، وكان وقتها راقد يريد أن ينام، فكان كأنه بين النائم واليقظ، وبينما هو كذلك سمع صوتًا من بعيد لامرأة تبكي بكاءًا متتابعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.
أما عن مناسبة قصيدة "ولي صاحب في الغار هدك صاحبا" فيروى بأن القتال الكلابي عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة،في يوم كان واقفًا مع ابنة عمه، ورآه أخوه زيادًا، فأقسم عليه زياد بأنه إن رآه مرة ثانية مع أخته ليقتلنه
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
أما عن مناسبة قصيدة "أرى المتشاعرين غروا بذمي" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي خرج من الكوفة إلى بغداد، وعندما وصلها، أقام في بيت اللغوي علي بن حمزة البصري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت