طبيعة المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا
يتناول هذا المقال طبيعة المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا، وتركيز الأنثروبولوجيا ينصب على دراسة البشر في الماضي والحاضر.
يتناول هذا المقال طبيعة المجالات الفرعية للأنثروبولوجيا، وتركيز الأنثروبولوجيا ينصب على دراسة البشر في الماضي والحاضر.
سيتناول هذا المقال وضع تصور للأنثروبولوجيا التطبيقية والعمل، فقد أصبحت الأنثروبولوجيا التطبيقية تخصصًا حصريًا، وترتكز الأنثروبولوجيا التطبيقية والعمل على السياسات والبحوث
في هذا المقال سنتناول تنظيم الإنتاج في الأنثروبولوجيا الاقتصادية، وفنون وأساليب تنظيم الإنتاج في الأنثروبولوجيا الاقتصادية.
نتناول في هذا المقال مواضيع لها علاقة بالأنثروبولوجيا الاقتصادية مع بعض الأمثلة عليها كالتخصص في العمل الحقيقي وارتباطه بأشكال التكنولوجيا في الأنثروبولوجيا الاقتصادية،
تدرس الأنثروبولوجيا كافة المجتمعات لكن قد يختلف لفظ أو نوع المجتمع الذي يدرسه علماء الأنثروبولوجيا،
في هذا المقال سوف نتناول مواضيع نظام الإقامة والنظام الاقتصادي ونظام الملكية والنظام السياسي في الأنثروبولوجيا الاجتماعية.
في هذا المقال سنتناول الإطار النظري والمنهجي في دراسة الأسواق التقليدية في الأنثروبولوجيا الاقتصادية وإطار الاستفادة من المنهج الأنثروبولوجي والتاريخي
في هذا المقال سنتحدث عن ثلاثة تساؤلات اقتصادية يمكن طرحها في الأنثروبولوجيا الاقتصادية، كما سنتحدث عن المشكلات الإنتاج في الأنثروبولوجيا الاقتصادية.
تدرس الأنثروبولوجيا المجتمعات المختلفة، سواء المجتمعات البدائية أو النائية والمجتمعات الحضرية، كما تدرس أثر الثقافة والحضارة والتنمية على تلك المجتمعات وعلى تطورها
هناك تخصصات أخرى للأنثروبولوجيا، ومن هذه التخصصات تخصص الأنثروبولوجيا الحضرية، وتخصص الأنثروبولوجيا السياسية، وتخصص الأنثروبولوجيا الأنثروبومترية، وتخصص أنثروبولوجيا العمل.
تتعامل الأنثروبولوجيا الفيزيائية بشكل رئيسي مع علم الأحياء البشري ومع دراسات التطور البشري ومع دراسات الاختلاف البشري ومع علم الوراثة البشرية. وفي هذا المقال سنوضح تلك الدراسات.
يتناول هذا المقال إسهامات طرق التقييم السريع لتيسير عمل الباحثين في الأنثروبولوجيا بدايةً من تعريف المدخل إلى ملخص إسهاماته.
يقصد بالأنثروبولوجيا بأنها العلم الذي يقوم بدراسة الإنسان، وحتى نستطيع فهم الإنسان كنتيجة لعملية عضوية، يجب أن نفهم تطور أنواع الحياة المختلفة.
كان لابد من وجود اتجاهات جديدة ومعاصرة للدراسات الأنثروبولوجية، وذلك لأن الاتجاهات النظرية التي جاءت في القرن التاسع عشر نالت الكثير من الانتقادات.
نجحَ علماء الأنثروبولوجيا الثقافية في بحوثهم التي قاموا بها على الإنسان، سواء ما تتعلق بتراث الإنسان المنقرض وتحليل ما بقي من آثاره
تمثل الأنثروبولوجيا مع العلوم المتنوعة، وخاصة العلوم البشرية، مجموعة من المعارف والمواد التي تهتم كلها بالكائن البشري الذي هو مركز الدراسة.
تساهم الأنثروبولوجيا المرئية ليس فقط في أرشفة الثقافة وإنما أيضا في إعادة إنتاجها، وتطورها وديمومتها مع الزمن، وأرشفتها لتتلائم مع الثقافة والتراث الثقافي.
نتعرض في هذا المقال لبعض الدراسات التي اسخدمت الأسلوب الإحصائي كأسلوب أساسي وليس مساعداً في المنهج الأنثروبولوجي. ومن الملاحظ قلة هذه الدراسات خاصة فى الدراسات المحلية، لأن الغالب الاستعانة بالأساليب الكيفية
لابد أن فهم الكائن البشري كنتيجة لعملية التنوع، يحتاج قدرة كبيرة على فهم تطور جميع أشكال الحياة، وأيضاً فهم طبيعة هذه الحياة بحد ذاتها، وبما أن المتفرع في الأنثروبولوجيا البيولوجية.
إن علماء هذا العلم قد أخذوا المصطلح اللغوي لعلمهم بشكل منطقي. ومن هنا فأن موضوع هذا العلم بشكل أساسي هو دراسة الكائن البشري وسلوكه.
هناك بعض المصطلحات والمفاهيم الأنثروبولوجية الأساسية التي يجب معرفتها عند أجراء أي دراسة أو بحث يخص علم الأنسان وفي هذا المقال سنتناول مصطلح الأنثروبولوجيا الدينية ومصطلح الأنثروبولوجيا السياسية.
تحتوي الأنثروبولوجيا على الكثير من المصطلحات والمفاهيم الأساسية، حيث تشمل كل العلوم والمعارف وفي هذا المقال سنتطرق إلى مصطلح الأنثروبولوجيا البيولوجية والأنثروبولوجيا التطبيقية.
اتجهت الدراسة الأنثروبولوجية إلى اعتماد عدة مناهج، إلى جانب المنهج الأنثروبولوجي، وأسهمت جميعاً في محاولة الوصول إلى مادة ميدانية متعمقة، ويمكن تبين مختلف هذه المناهج وكيفية الاستفادة منها.
نلاحظ أن البدايات الأولى للمنهج الأنثروبولوجي كانت تقوم بالاعتماد على جمع معلومات ميدانية من ضمن مجتمع معين أو مجموعة مجتمعات، وبعد ذلك، تقوم بتحليل تلك المعلومات
الأنثروبولوجيا علم له عناصر ومكونات متعددة، وله نظريات علمية في محتلف الميادين المعرفية ومن تلك النظريات نظرية الفكر الوظيفي والنظرية الهيكلية.
الثقافة هي ملكية فريدة للإنسان. حيث إنها إحدى السمات المميزة للمجتمع البشري. فالثقافة غير موجودة على المستوى دون المجتمع. فالإنسان فقط يولد وينشأ في ثقافة مجتمعية.
الأنثروبولوجيا هي دراسة عناصر مختلفة من البشر، بما في ذلك علم الأحياء والثقافة، بالترتيب لفهم أصل الإنسان وتطور المعتقدات والعادات الاجتماعية المختلفة.
تعتبر الظاهرة البشرية هي ظاهرة تاريخية، تستند على ثلاثة معايير أساسية وهي: الزمان والإنسان والمكان. حيث لا نستطيع تصور الأطار التاريخي للكائن البشري خارج هذه المعايير.
تعتبر الأنثروبولوجيا الطبية دراسة تبحث في العلاقة بين الحضارة بصفتها المادة الرئيسية في الدراسات الأنثروبولوجية والصحة والمرض بصفتها مادة الدراسات الطبية.
بالرغم من تصنيف الأنثروبولوجيا كعلم له أهدافه وفروعه وأقسامه المستقلة، الذي يدرس الكائن البشري من حيث مراحل نشأته ونموه وتطوره وثقافته.