العمليات الإبداعية تتطلب بحثا عن الثغرات المعرفية
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
تشير أحداث كثيرة في سير حياة المبدعين ومدة الأعمال الإبداعية لفترات من الوقت إلى أن الصدفة أو الحظ لها دوراً ما في عملية الإبداع.
تشير دراسات علم النفس المعرفي بصورة متكررة إلى أن الفرد بحاجة إلى فترة لا تقل عن عشرة سنوات من العمل الدؤوب الهادف حتى يتمكن من امتلاك سيطرة مبدئية.
خصائص اكتساب الطفل الغة في وقت مبكر والسلوكيات الدالة على ذلك استخدم الطفل الكلمات الكثيرة ويؤلف جمل طويلة ومعقدة ويتكلم مبكراً ومتعددة.
يبدو أنه ليس من الممكن التفريق بين التفكير الإبداعي والتفكير الناقد؛ بسبب أن أي تفكير يتكون من تقييم للجودة أو النوعية وإنتاج ما يمكن حدوثه بالجد.
تدل حياة المبدعين إلى أن عملية الاختراق الإبداعي لا تنتهي عادة بحدوث الإشراق وموارد الأفكار أو الوصول إلى حل المشكلة.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
في هذه المرحلة العمرية يصب الطفل الماء من إناء صغير ويفك ويغلق الأزرار الكبيرة يغسل يده بدون مساعدة يستخدم الحمام بشكل مستقل.
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
يصعب تحقيق الأهداف التربوية في مدارس ومراكز وبرامج التربية الخاصة إذ لم تتوفر لدى معلم التربية الخاصة المنهاج الفردي اللازم لكل طفل وكذلك أساليب تدريسها.
هو نظام يعتمد كثيراً على نظريات التعلم المعرفي يفترض هذا النظام أن أفضل طريقة لتدريس الطلاب المعوقين هو اتباع نفس التسلسل في التعلم بالنسبة للطلاب العاديين،
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
تعتبر الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة وتعليمهم، إذ تعتبر هذه الخطة المنهاج الفردي لكل طفل، ويتم إعداد هذه الخطة بعد تقرير نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعوق.
يجب الاهتمام بالأنشطة الترويحية التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل عنه التوتر النفسي وتزيد من ثقته بنفسه.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
هي ألعاب ذات تنظيم بسيط لا تتطلب مهارات حركية كبيرة عند تنفيذها، ويمكن للشخص المسؤول عن تنفيذها تقرير القوانين أو التنظيم الخاص بها وفقاً لعمر اللاعبين.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
يتضمن تعديل البيئات المادية والاجتماعية تغييرات مثل التسهيل إلى الممرات المؤدية للبنايات وإعادة ترتيب الأثاث لإتاحة مساحة لاستخدام الكرسي المتحرك.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
إن استخدام طريقة الإجراءات المتسلسلة هي الأكثر شيوعاً في عملية تحليل المهمة للطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
إن معايير الأداء النهائي كمعيار لقياس محتوى المنهاج تشير إلى مجموعة العوامل المتغيرة والفردية، والتي يمثلها كل طفل ذو إعاقة؛ ليتمكن من القيام بالأداء بشكل فاعل ومستقل.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.