أسس الطريقة التي تعتمد على تسلسل المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
يمكن أن ينظم وقت الكتابة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية من خلال مجالات ذات صلة مثل القراءة والكتابة اليدوية والإملاء واللغة.
يتطلب معالجة ضعف مهارات التعبير الكتابي لدى الطلبة الصم توفير بيئة لغوية والإلتحاق ببرامج التدخل المبكر؛ بهدف تحسين هذه المهارات الكتابية لديهم.
تتصف الجمل المكتوبة من قبل الأطفال والمراهقين الصم بأنها قصيرة وكلماتها قليلة، لذلك غالباً ما توصف كتاباتهم بتكرار الكلمات وأشباه الجمل.
تؤثر الإعاقة السمعية سلباً في نمو المعالم اللغوية الصرفية والنحوية والصوتية والدلالية؛ نتيجة قلة الخبرات اللازمة لاكتساب اللغة بمستويات المختلفة.
تؤثر الإعاقة السمعية على نحو ملحوظ في تطور الكلام واللغة، إذ أن الإعاقة السمعية توصف بأنها إعاقة كلامية ولغوية، فالكلام الذي نتعلمه وننطقه لا يأتي إلا بعد سماعه.
يجب على المتكلم أن لا يضع أشياء داخل فمه مثل العلكة والسجائر والطعام؛ من أجل التواصل السليم مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.
يستفيد الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من التدريب على استراتيجيات التواصل ويركز محتوى البرنامج الخاص بالأطفال على استراتيجيات الإصلاح التعبيرية والاستقبالية.
يوجد نماذج خاصة للتدريب على استراتيجيات التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فهذه النماذج تشتمل على استراتيجيات المسهلة، المحتوى المتضمن في استراتيجيات التواصل
إن القراءة العلاجية مع الأطفال الصم لا تتضمن تدريس مهارات القراءة ولكن موجهة نحو علاج عيوب لغوية محدده.
في هذه المرحلة يعلم الطلبة الصم خطوات محددة يجب اتباعها في مراجعة كتاباتهم؛ ذلك بهدف تكوين مفهوم إيجابي عن المراجعة.
المرحلة الأساسية: تتضمَّن هذه المرحلة الاستمتاع بجلسات إخبار القصص، كذلك التعرّف على الكلمات غير المألوفة وفهم الوسائل البسيطة باللغة المعروفة لدى الأطفال ذوي الإعاقة
يجب على الشخص الذي يتعامل مع الطلبة أن يفتح المجال للأصم المكفوف أن يتعرف على أنه قريب منه من خلال اللمس اللطيف.
تشتمل المعرفة والخبرة على معرفة عامة بالكلمات ومعرفة محددة بالموضوع والخبرة السابقة بالكتابة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
خلال برنامج التدريب على التواصل فقد يتعلم المتكلم أن يتحدث بسلوكيات مناسبة أكثر، بوضح أكثر، بشكل قابل للرؤيا بالبيئة للشخص المعاق سمعياً.
تصف خلل اللغة المحدد بقصور ذي أهمية في اللغة الوظيفية الذي لم ينتج عن خلل في السمع، التركيبة الفمية، الوظيفية أو القدرة العقلية العامة.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
تتفاوت شدة التأتأة من وقت لآخر غالباً ما يظهر الأشخاص الذين عندهم تأتأة أخطاءً كلامية مفرطه، فعندما يكونون منفعلين أو عندما يشعرون بأنهم تحت ضغط.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.