نموذج COACH للتخطيط وتقديم الخدمات للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
وسيلة أو أداة تخطيط تستخدم لتحديد محتويات الخطة الفردية التربوية (IEP) واستراتيجيات تطبيقها في التعليم والأنشطة العامة للأطفال ذوي الإعاقات المتعددة.
وسيلة أو أداة تخطيط تستخدم لتحديد محتويات الخطة الفردية التربوية (IEP) واستراتيجيات تطبيقها في التعليم والأنشطة العامة للأطفال ذوي الإعاقات المتعددة.
هناك عدد من الجهات يجب أن تشارك بفعالية في التخطيط للفرد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، فأهم هذه الجهات هم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة أنفسهم.
يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها.
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
تتصف التأتأة بتكرار واضح لمظاهر عدم الطلاقة لمدة زمنية طويلة، فيحدث تقطيع في سريان الكلام إما على شكل إعادة للمقطع أو الصوت.
فعلى أية حال فإن هذا التأخر أو الاضطراب في اللغة ينجم عن عدة عوامل متعددة تشمل التخلف العقلي ونقص في السمع التي قد تصاحب الشلل الدماغي.
تشير الأدبيات المختلفة إلى إنَّ من آثار العلاج بمساعدة الدولفين، أنَّ الأطفال المعوقين أصبحوا أكثر يقظة وانفتاحاً وانتباهاً مع بيئاتهم كذلك زادت مدة تركيزهم أثناء النشاطات.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية.
تصف خلل اللغة المحدد بقصور ذي أهمية في اللغة الوظيفية الذي لم ينتج عن خلل في السمع، التركيبة الفمية، الوظيفية أو القدرة العقلية العامة.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
تتفاوت شدة التأتأة من وقت لآخرغالباً ما يظهرالأشخاص المتأتئون أخطاءً كلامية مفرطه، فعندما يكونون منفعلين أو عندما يشعرون بأنهم تحت ضغط..
تنبيه الطفل للنظر إلى الأشخاص الذين يتحدث أو يستمع إليهم، كذلك تبادل النظرات بين الشخص والأشياء التي تشكل موضوع الحوار.
يحتاج الطفل محدود اللغة للعمل على تطوير اللبنات الأساسية التي تسبق ظهور اللغة وهما تطويرالمهارات الإدراكية وتطويرالمهارات الاجتماعية.
يبدأ علاج اضطرابات النطق من اللحظة التي يبدأ فيها الأخصائي بجمع المعلومات والعينات، حيث تستمر عملية التقييم حتى بعد فترة انتهاء العلاج.
تزويد الآباء والمعلمين قائمة بالكلمات المتوقعة من الأطفال في هذا السن والطلب إليهم الإشارة إلى الكلمات التي يستخدمها الطفل.
هناك عدة طرق لمعرفة قدرة الطفل الإدراكية المرتبطة باللغة ومراقبة الطفل أثناء اللعب؛ لتحديد ما إن كان اللعب وظيفيا أم عشوائيا.
فحص الأعضاء في حال السكون وأثناء الحركة، وتتم ملاحظة حركة الشفتين واللسان والفك السفلي وسقف الحلق اللين.
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
الصعوبات التي يعاني منها الأطفال لا سيما وأننا نتعامل مع أطفال يعانون من مشكلات عدة مما يزيد من صعوبة عملية التشخيص.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.