قصة قصيدة - ناحت مطوقة بباب الطاق
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة " وما ذنب أعرابية قذفت بها" يحكى أن أحد خلفاء بني العباس خرج هو ومجموعة من حاشيته في رحلة للصيد وبينما هم في هذه الرحلة أضلو الطريق.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أما عن مناسبة قصيدة "كن ابن من شئت واكتسب أدبا" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراق، في يوم أمر بعدم التجول بعد مغيب الشمس في المدينة،
أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.
أما عن مناسبة قصيدة "حجاج أنت الذي ما فوقه أحد" فيروى بأن الحجاج في يوم كان في مجلسه مع بعض جلسائه، وكان منهم عنبسة بن سعيد بن العاص، وبينما هم كذلك، دخل الحاجب.
أما عن مناسبة قصيدة "أعمرو علام تجنبتني" فيروى بأن إبراهيم بن ميمون الصائغ حج في أيام هارون الرشيد، وبينما كان في مكة يمشي في الأسواق، مرّ من عند فتاة جالسة على حافة الطريق، فأنكر حالها.
أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "لحى الله من لا ينفع الود عنده" فيروى بأنّ عزة أرادت في يوم أن تعرف مدى حب كثير لها، فغابت وأعرضت عنه، وفي يوم نزلت إلى السوق وهي متنكرة، ومرّت من أمام كثير، فقام كثير ولحقها.
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عمرو بن كلثوم التغلبي يكنى أبو الأسد، عرف عنه بالفروسية فكان من أكثر فرسان قبيلته شجاعة.
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
وأما عن مناسبة قصيدة " صحا من بعد سكرته فؤادي " فيروى بأنه وبينما كان عنترة بن الشداد مغيرًا على قبيلتي خثعم وكندة قام بكتابة هذه القصيدة عنترة هذه القصيدة التي تعبر عن همومه
أما عن أبو الأسود الدؤلي: فهو ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي ولد عام ستة عشر قبل الهجرة وتوفي عام تسعة وستون للهجرة، ويعّد أبو الأسود الدؤلي من كبار التابعين
وأما عن مناسبة قصيدة " اسمع كلامي واستمع لمقالتي " فقد كانت بثينة بنت المعتمد بن عباد أميرة الأندلس فائقة الجمال كما كانت أمها ن قبلها وقد كانت من النساء الذكيات
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة قطري بن الفجاءة: فهو جعونة ابن مازن التميمي، ولد في القرن السابع يكنى أبو محمد وقيل أيضاً يكنى أبو نعامة
قام المتنبي بكتابة ما يقارب الثلاثمائة وستة وعشرون قصيدة، وبقيت كتاباته مصدر وحي وإلهام للكثير من الشعراء من بعده، فقد تمكن المتنبي من تصوير
هذه القصة من أجمل القصص الشعر العربي فهذه القصيدة للأصمعي، يحكى أن ذات يومًا جاء إعرابي إلى الأصمعي فأحب الأصمعي أن يصعب عليه الشعر.
أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد سنة "1910" ميلادي في فلسطين بمدينة عكا، عاش معظم طفولته في رعاية جده وبعد أن أصبح شاب ذهب إلى سوريا وتزوج هناك.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.