قصة قصيدة - نهج البردة
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
أمَّا عن قصة قصيدة "كم من عهود عذبة" كتب أبو قام الشابي هذه القصيدة لأنَّه كان يحب مرحلة الطفولة بما فيها من أشياء جميلة.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "كفيت أخي العذري ما كان نابه" فيروى بأن عمر بن أبي ربيعة كان له صديق من عذرة، وكان صديقه مستهترًا في حديث النساء، وكان ينشد فيهن، وكان صديقه يأتي الحج كل سنة.
وأما عن مناسبة قصيدة " فيا ليت ليلى وافقت كل حجة" فيروى يأن قيس بن الملوح الملقب ب " مجنون ليلى " وبعد أن ماتت محبوبته ليلى، كان يتردد إلى قبرها.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أقمت بأرض مصر فلا ورائي" عندما أقام أبو الطيب المتنبي في مصر عند كافورالإخشيدي بعد أن هجر سيف الدولة في حلب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أيا أم الأسير سقاك غيث" التي يرثي فيها أمه عندما وصله خبر وفاتها، فوصف طول معاناتها وحسرتها وهو بعيد عنها.
وأما عن مناسبة قصيدة "أرى ذلك القرب صار ازورارا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي قد أمضى وقتًا طويلًا من دون أن يمدح سيف الدولة الحمداني وتأخر في ذلك،
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عروة بن الورد بن زيد العبسي، يعد من أهم شعراء الجاهلية وأيضاً شاعرًا من شعراء غطفان وأهم فرسانها وأيضاً يعد من شعراء الصعاليك.
أمّا عن مناسبة قصيدة "وظلم ذوي القربى أشد" يحكى أنه أبو زيد الهلالي أرسل في طلب ابن أخته يحيى، فأتاه من فوره فخرجا هو وابن أخته
هذه القصيدة تحمل في عنوانها الكثير من المشاعر والحنين التي تملئ نفس الشاعر مثل: الحنين إلى الوطن، والحنين إلى أيام الصفولة والشباب.
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
عرف الحطيئة أنه شاعرًا متكسبًا فكان يقول الشعر لكي يكسب المال فكان يقوله بحرفةٍ وبراعةٍ فهذه القصيدة قصتها هي قصة كرم.
أمَّا عن قصة قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: إذا رأيت من الزمان في يوم من الأيام
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة فهو الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي يكنى أبو سلمى ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة طولكرم بفلسطين.
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن أو عبد الله بن إسماعيل بن عبد كلال ويقال أنّه من أصل فارسي أو من أصل يمني من آل خولان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو بشار بن برد العقيلي من اصل قريش العجم ويكنى أبو معاذ ويلقب بالمرعث.