قصة قصيدة - إن ابن طوق وبني تغلب
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي .. وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ..ويكره المجد ما تأتون والكرم
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رجالا يضربون نساءهم" فيروى بأنه في يوم وبينما كان القاضي شريح عائدًا من دفن أحد من معارفه، مرّ بديار بني تميم، وإذ بعجوز جالسة أمام.
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
وأما عن مناسبة قصيدة " كأنك أثلةٌ في أرض هش " فيروى أنه في يوم دعي الأصمعي إلى الغداء عند رجل كريم، وعندما وصل، وضعوا له الطعام.
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
أمَّا عن قصيدة "جفا وده فازور أو مل صاحبه" التي قالها بشار بن برد في مدح آخر خلفاء بني أمية الخليفة الأموي مروان بن محمد.
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أما عن أبي نواس فهو الحسن بن هاني الحكمي، وهو شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، ويعد من شعراء الثورة التجديدية، ولد في عام سبعمائة وإثنان وستون ميلادية
عندما مرض شوقي مرضه قبل وفاته والذي بعدها لقي ربه، جاء عليه واحداً من خدمه الخاص يريد أن يخبرهُ بأن هناك رجل ينتظر رؤيتك وكان هذا الرجل إسمهُ ( محمد الاحمدي الظواهري).
تعد هذه القصيدة من قصائد أبو الطيب المتنبي في المدح والحب والإشفاق، أي أنت الذي بك بقاؤهم فإذا غضبت عليهم فقد غضبت عليهم حياتهم ولا عقوبة فوق هجر الحياة،
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.