لا في العير ولا في النفير
لكل أمة على هذه الأرض موروثها الثقافيّ الخاص، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
لكل أمة على هذه الأرض موروثها الثقافيّ الخاص، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
إن جميع الشعوب الذين يحيون على هذه الأرض لهم موروثهم الثقافي الذي يخصها، وذلك الموروث بدوره يعبّر ويصور الكثير من الوقائع والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
اليوم الرابع كان يومًا حاسمًا، ظهر الوسط والجناح البيزنطيين في اليوم الرابع وهما يسحبان الانقسامات الإسلاميّة المعنيّة كما ظهر هجوم خالد على الجناح البيزنطي الأيسر بحارسه المحمول.
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
عشية فتح مكة، اعتنق أبو سفيان الإسلام عندما وجد أنه لا يوجد مخرج سوى قبول الإسلام عندما سأل محمد، اعترف أن آلهة مكة أثبتت أنها عاجزة وأنه لا يوجد في الواقع إلّا "لا إله إلا الله"، الجزء الأول من اعتراف الإسلام بالإيمان.
انطلق الجيش الإسلامي من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة في يوم الأربعاء (29 نوفمبر من عام 629 م) (6 رمضان 8هـ) وقد انضم متطوعون وفرق من القبائل المُتحالفة إلى الجيش الإسلامي وقد وصل عدده إلى حوالي(10000) جندي.
خلال فترة ما قبل الإسلام، كان الأمويون أو "بني أمية" من القبائل الرائدة في قبيلة قريش في مكة بحلول نهاية القرن السادس
معركة حنين (بالعربية: غَـزوة حُـنـيـن ، غزوات حنين) خاضها النبي الإسلامي محمد وأتباعه ضد قبيلة هوازن البدوية وجارتها قبيلة ثقيف، في عام (630) م (13/ شوال / 8 للهجرة)