أدعية النبي عليه السلام وتعوذاته
عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: " كان من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك".
عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: " كان من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك".
وقد استجاب الله تبارك وتعالى لدعوة النبي عليه الصلاة والسلام، وقد رُزق عمر بن الخطاب الإسلام، ومن ثُمَّ لُقِب رضي الله عنه بالفاروق آنذاك.
وكان أيضاً يدعو الله بدُعاء ظلم النفس بسبب ما يقترفه النفس من الذنوب وكان يقول في دُعاءه: "اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمتُ نَفْسِي ظُلْماً كثِيراً، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَإغْفِر لي مَغفِرَةً مِن عِنْدِكَ وَإرحَمْني، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم" متفَق عليهِ.
أن يقول المسلم على الدوام: "بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ، في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ"، حيث أنَّ لهذا الدُعاء الكثير من الفوائد التي تعود على المسلم