أفضل علاج للصدمة النفسية
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
لكل تجربة عنيفة سواء مرض أو حداد أو اغتصاب أو تعذيب أو عنف جسدي أو معنوي؛تخلّف عند الطفل والمراهق و الراشد صدمات نفسية وجروح انفعالية الأكثر تأثير
من الممكن أن تحدث الصدمة النفسية في أي مرحلة من مراحل الحياة، كما أنّ تأثيرها يتطوّر في مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة؛ في هذا الحين يكون الدماغ في طور النمو
يظهر مرض الضغط النفسي التالي للصدمة النفسية بسبب الأحداث الجارحة التي يتعرض لها الشخص أو يشاهدها فتسبب له خوف وألم وضغط شديد ومزعج وغير متوقع، تتضمن الإصابات البالغة التي تصيبهم أو رؤيتها تصيب غيرهم أو وفاتهم أو وفاة أحد آخر
تترك الصدمة النفسية آثارها في الغالب على الشخصيات التي تتميّز بالمرونة، تتضمن الصدمة أي شيء يبدأ من الأحداث التي تحدث بشكل منفرد مثل النجاة من حادث إطلاق نار عشوائي،
من أهم الجوانب الخاصة بالذاكرة هو المدى القصير أو الطويل، إلا أنّ فقدان ذاكرة المدى الطويل هي أكثر انتشاراً بين المرضى الذين فقدوا الذاكرة لأسباب صدمات النفسية
ضروري جداً أن يكون المتخصص الذي يقدم العلاجات مع الناجين على علم بالمستجدات الحديثة في طرق علاج الصدمات النفسية، حيث أحرزت العديد من الدراسات والقيام بالاستجابة للصدمة تقدم كبير
من الممكن أن تكون الأخبار السيئة التي يتم وردها عبر تغطية وسائل النشر المرئية ومنها التلفزيون عصية على فهم الأطفال، خاصة تلك التي تغطي بالصور والفيديوهات حوادث القتل والموت والدمار
تعتبر اضطرابات الأكل Eating disorders من أكثر الصعوبات والتحديات التي يواجهها الخبراء، حيث إنّ أسبابها غير مفهومة، يوجد مجموعة نظريات تحاول فهم الأسباب بهدف محاولة الوصول للعلاجات الناجحة
بالرغم من أنه من الصعب جداً أن يُصاب جميع الناس باضطراب ما بعد الصدمة، إلا أنّ الباحثة بويد ترى أنه لو كان الشخص متأثر لوقت طويل من الزمن، في حال كان لديه أعراض حادة مثل القلق
من الممكن أن نُصاب باضطراب الكرب التالي للرضح عندما نمُر بحدث أو نرى أو نسمع عنه، في الغالب ينطوي على تهديد بالموت أو موت فعلي أو إصابات خطرة أو انتهاكات جنسية
كثير من المواقف تحدث مع المقربين ووجدنا أنفسنا نتساءل بعدها عمّا يمكننا أن تقدمه لهم، في الواقع يوجد الكثير من الأمور التي يمكن أننقدمها، مثل الإسعافات الأولية التي يمكن للجميع أن يكتسبها، فهناك ما يمكن تسميته بالإسعاف النفسي الأولي
يمر الكثير من الأشخاص بالضغوطات والمشكلات والعديد من الأحداث التي تؤدي لحدوث صدمات نفسية لهم، خلال هذه المرحلة يكون الشخص غير مدرك للحدث الذي سبب له الصدمة
اهتم بعض علماء النفس بالصدمة النفسية وتعريفها وتأثيرها على الحالة النفسية، أكثر وجهة نظر أهمية بهذا المفهوم كانت النظرية التحليلية، فلقد عرفها فرويد بأنها صدمة تنتج عن تجارب تم عيشها وتحمّل معها للحياة النفسية
تم تعريف الصدمة النفسية في جمعية علم النفس على أنّها استجابة عاطفية عندالشخص المتعرّض لها تجاه حدث سلبي جداً، في حين أنّ الصدمة النفسية رد فعل طبيعي لحدث مرّوع،
يعاني الأشخاص من الصدمات النفسيّة الخطيرة التي تحدث بسبب تعرّضهم لبعض الحوادث والمواقف؛ سواء كانت نفسيّة أو جسديّة قاسية ومؤلمة، التي غالباً ما تقوم بترك الكثير من المضاعفات الجانبية المزعجة، كما أنها تترافق مع الحزن الدائم والقلق الحاد
إنّ تعرّض الأشخاص لظروف ومواقف أليمة وقاسية؛ كوفاة أحد المقرّبين أو الأصدقاء أو خوض تجارب حوداث كبيرة وغيرها من الأمور تثير الكثير من الحزن والاكتئاب، فقد يواجه الشخص حالات من الصدمة النفسية الحادّة والتي هي عبارة عن تغيُّر نفسي يطرأ على الأفراد
يوجد الكثير من الحوادث المؤلمة التي تؤدي عند الأشخاص لظهور حالات التوتر الحادة ومشاعر العجز والذنب والخوف والعصبية المفرطة والكتمان الداخلي، غالباً ما تزول حالات الخوف والإجهاد والتوتر لوحدها
قام علم النفس بتعريف الأزمة بأنها حدث ضاغط يقوم بالتأثير على جميع مجالات الحياة، كما أنه يسبب فقدان الأشخاص الشعور بالسعادة وبالتالي ينخفض دورهم الاجتماعي والوظيفي في الحياة، إذا تطورت الأزمة في حياتنا وسببت عدم اتزان يربك ترتيبات الحياة الروتينية
غالباً ما يتعرّض بعض الاطفال في المراحل الأولى من نضوجهم إلى العديد من الصدمات النفسية التي قد تؤثر على حياتهم في الحاضر والمستقبل، بالرغم من أنّ بعض الأهل قد لا يعطيون أي أهمية لهذا الموضوع ولا يسعون على الإطلاق لعلاج هذه المشكلة عند الاطفال
يعاني الأشخاص في أي مرحلة من مراحل حياتهم من الصدمة النفسية التي تعد تغيّر نفسي يؤثر على الأشخاص نتيجة تعضرهم لأحداث أليمة، التي من الصعب أن يتقبلوها يتعايشو معها، مما يؤدي بالتالي إلى المعاناة من الحزن الشديد والخوف الدائم
تحدث الصدمة النفسية عند تعرُّض الأشخاص لأحداث مادية أو معنوية نتيجة تغيّرات عضوية في الجسم؛ ونفسية كفقدان أحد الأحباء أو ضياع أموال طائلة أو حريق المنزل أو خيانة أعز الناس
ينمو الناس بفطرتهم من الداخل إلى الخارج مدفوعين بحب الاستكشاف والتطور، يمرون خلال فترة نموهم بالعديد من الظروف التي قد تؤثر بشكل أو بآخر على نموهم السوي في طريقهم إلى الرشد
نّ الصحة النفسية هي أغلى ما نملك ويجب أن نحافظ عليها، ليس فقط الصحة الجسدية مهمة، فالميل إلى التعامل مع الكروب والصدمات على أنها ستختفي مع الوقت أو أننا سنتجاوز الألم بدون مساعدات أو وعي، هذا تفكير خاطىء ولا يدفع ثمنه سوانا
قد يخرج الشخص لتوّه من علاقة عاطفية انتهت بقسوة بعد ألم شديد، كذلك قد يتعرض لحادث على الطريق أثار رهبته أو فزعه حتى وإن لم يترك أثر على جسده
تعد الصدمة النفسية من التجارب المؤلمة التي تنتج عن أحداث مؤذية وحزينة وتحطّم نفسيّة الفرد، كذلك تجعله يشعر بالعجز والضعف والحزن، فلا حدود لآثار الصدمة إذا تُركت بلا علاج وتدخل مبكر
إنّ أكثر الخرافات شيوعاً بما يخص التعامل مع الأزمات النفسية هي أنّ على الشخص أن يتجاوز الأمر بشكل سريع وإلا قد يعاني من أحد الأمرين، لكن المقاربة هذه مدمرة؛ أي صدمة نفسية
إنّ أكثر الصدمات النفسية التي من الصعب علاجها هي التي تحدث ضمن رابط قوي بين المريض وشخص موثوق به، كأحد الوالدين أو المعلم، أكدت الدراسات أنّ هذا أمر يصعب تحمله لأنه غير طبيعي أبداً
غالباً ما تؤثر الصدمة النفسية بشكل كبير على حياتنا، أكثر الأسئلة الخاصة بهذا الموضوع هو كيف تؤثر الصدمة النفسية على الدماغ، فلا يزال يوجد الكثير لنتعلمه عن آثار الصدمة النفسية،
من الممكن أن نستطيع النجاة من مخاطر شديدة أو خوف حتى الموت، لعلّنا فقدنا أشخاص قريبين علينا واستطعتنا النجاة، خلال ذلك عشنا تجارب قاسية وأجسامنا ووعينا يتعاملون مع تجارب كهذه عن طريق أعراض قد لا نستطيع تفسيرها
أكدت العديد من الدراسات أنّ المعايير الخاصة باضطراب إجهاد ما بعد الصدمة متوفرة عند نصف الأشخاص الذين يتلقون علاجات للإدمان، كما أنّ اخفاض معدل نجاح التعافي من الإدمان بشكل جذري بين من يعانون من هذا النوع من الاضطرابات