أهمية الإرشاد الأسري
لا يخلو منزل من تباين وجهات النظر بين كافة أفراده، نتيجة هذا الاختلاف يحدث العديد من المشاكل بين أفراد الأسرة الواحدة، بالتالي لتجنب تفاقم هذه المشكلات
لا يخلو منزل من تباين وجهات النظر بين كافة أفراده، نتيجة هذا الاختلاف يحدث العديد من المشاكل بين أفراد الأسرة الواحدة، بالتالي لتجنب تفاقم هذه المشكلات
في عصر يتسم بتزايد الضغوط المجتمعية والتغيرات السريعة ، لا يمكن المبالغة في أهمية الإرشاد الأسري في رعاية العلاقات الأسرية الصحية.
تعد الأمراض المزمنة تحديًا كبيرًا للأطفال وأسرهم، إلا أن الإرشاد الأسري يمكن أن يقدم دعمًا حيويًا في التكيف مع هذه الظروف.
الإرشاد الأسري علم يهدف لمساعدة الأسرة في مواجهة الصعوبات والتحديات التي تواجهها ومعرفة نقاط قوتها ونقاط ضعفها، لتحقيق التوازن بين أفراد الأسرة.