الإرشاد المهني في التحفيز الذاتي في العمل
جميعنا نستطيع أن نقوم بتشجيع أنفسنا، ونستطيع صنع الأدوات والوسائل التي تعطينا الدوافع لأن نكون ناجحين، وهذا أفضل من أن ننتظر من يقوم بذلك.
جميعنا نستطيع أن نقوم بتشجيع أنفسنا، ونستطيع صنع الأدوات والوسائل التي تعطينا الدوافع لأن نكون ناجحين، وهذا أفضل من أن ننتظر من يقوم بذلك.
يعبّر التحفيز المهني عن الجهود والسلوكيات التي تقوم بها الإدارة المهنية تجاه الموظفين؛ وذلك من أجل تحسين وزيادة الإنتاجية وتحسين علاقة الفرد بوظيفته،
تختلف كل مؤسسة مهنية عن الأخرى في تقديم المكافآت التحفيزية التي تعبر عن تقدير هذه المؤسسة المهنية لموظفيها، بحيث تهتم الكثير من المؤسسات المهنية.
تعتبر عملية التحفيز المهنية عملية إدارية بالدرجة الأولى، بحيث تهدف إلى التأثير بالموظفين وتحسين أدائهم المهني بطريقة تضمن من زيادة وتقدم الإنتاجية المهنية.
كل شخص في الحياة يُحِب أن يتم تقديره على كل عمل يقوم به، ويخدم به الآخرين، وكذلك الموظف المهني.
يعتبر التحفيز في العمل المهني عملية من عمليات تشجيع وإثارة الأفراد داخلياً وخارجياً نحو العمل بشكل أفضل، بحيث يكون معظم الموظفين بحاجة لإعادة النشاط بين فترة وأخرى، وكل مؤسسة مهنية ترغب في بذل أكبر مستوى من الجهود من الموظفين لتحقيق الأهداف والطموحات المهنية المستقبلية.