جودة حزمة الأشعة السينية
تتمثل الطريقة المثالية لوصف جودة حزمة الأشعة السينية في تحديد توزيعها الطيفي، أي تدفق الطاقة في كل فترة طاقة. ومع ذلك، يصعب قياس التوزيعات الطيفية وعلاوة على ذلك
تتمثل الطريقة المثالية لوصف جودة حزمة الأشعة السينية في تحديد توزيعها الطيفي، أي تدفق الطاقة في كل فترة طاقة. ومع ذلك، يصعب قياس التوزيعات الطيفية وعلاوة على ذلك
تم العثور على الإلكترونات في نطاق الطاقة من 2 إلى 9 MeV مفيدة في علاج الآفات السطحية التي تغطي مناطق كبيرة من الجسم، مثل الفطريات والأورام الجلدية الأخرى
عامل الجذب الرئيسي لإشعاع حزمة الإلكترون هو شكل منحنى جرعة العمق، خاصة في نطاق الطاقة من 6 إلى 15 ميغا إلكترون فولت، كما توفر المنطقة التي تحتوي على جرعة موحدة أو أكثر متبوعة بانخفاض سريع للجرعة ميزة سريرية مميزة على طرائق الأشعة السينية التقليدية.
على عكس شعاع الأشعة السينية، لا تنبعث شعاع الإلكترون من مصدر مادي في رأس المسرع. شعاع الإلكترون بالقلم الرصاصي، بعد المرور عبر نافذة الفراغ للمسرع وثني المجال المغناطيسي وتناثر الرقائق وغرف المراقبة وعمود الهواء المتداخل، ينتشر في شعاع أوسع
استبدال الركبة، أو تقويم مفصل الركبة بالكامل، هو الإجراء الأكثر شيوعًا لاستبدال المفاصل، حيث لا يحتاج معظم المرضى إلى أي تصوير بعد الخروج من المستشفى بخلاف الأشعة السينية في أول موعد متابعة بعد الجراحة.
يمكن استخدام الأشعة السينية للمساعدة في تشخيص ومراقبة العلاج لمجموعة متنوعة من أمراض الرئة مثل الالتهاب الرئوي وانتفاخ الرئة والسرطان
يقوم الأطباء بإجراء فحوصات الطب النووي للمرضى الخارجيين والمرضى المقيمين في المستشفى، وسوف يستلقي المريض على طاولة الفحص إذا لزم الأمر
يأخذ الإشعاع المؤين عدة أشكال: جسيمات ألفا وبيتا ونيوترون وجاما والأشعة السينية، حيث تحدث جميع الأنواع بسبب الذّرات غير المستقرة، والتي لديها إما طاقة زائدة أو كتلة (أو كليهما)
يتطلب التصوير بالنويدات المشعة القلبية، الذي يستخدم بشكل أساسي للمريض الذي يشتبه في إصابته بنقص تروية عضلة القلب أو احتشاءها حقنة في الوريد لمركبات ذات علامات إشعاعية لها صلة بعضلة القلب
يُنتج التصوير المقطعي وهو تقنية تصوير مقطعي محوري صور مصدر تكون متعامدة مع المحور الطويل للجسم، حيث تعكس قيم التوهين الناتجة عن التصوير المقطعي الكثافة والعدد الذري للأنسجة المختلفة
تم اكتشاف الأشعة السينية في عام 1895 أثناء دراسة أشعة الكاثود (تيار الإلكترونات) في أنبوب تفريغ الغاز، حيث لوحظ أن نوعًا آخر من الإشعاع قد تم إنتاجه
تستخدم أنظمة اللوحة المسطحة للتحويل غير المباشر الاقتران البصري لشاشة التصوير بمصفوفة نشطة، استخدمت الأنظمة السابقة صفائف مستقبلات أصغر بالتزامن مع ألياف بصرية أو عدسة لربط الصورة بأجهزة بصرية أخرى
هناك عدة أسباب لتطبيق ضغط قوي (ولكن ليس مؤلمًا) على الثدي أثناء الفحص الشعاعي للثدي، يؤدي الضغط إلى انتشار أنسجة الثدي المختلفة، مما يقلل من التراكب من مستويات مختلفة وبالتالي تحسين وضوح الهياكل
نظرًا لأن الفوتونات منخفضة الطاقة لا تساهم في تكوين الصورة، يتم استخدام المرشحات لتقليل المكون منخفض الطاقة، ان تأثير المرشحات المضافة على طيف الأشعة السينية (90 كيلو فولت، تموج 3.4٪).
في التصوير الشعاعي للثدي بأفلام الشاشة، يتم استخدام شاشة مكثفة عالية الدقة لامتصاص الأشعة السينية وتحويل نمط الأشعة السينية المنقولة من الثدي إلى صورة بصرية