ما هي الاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية؟
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
يمكن أن ينظم وقت الكتابة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية من خلال مجالات ذات صلة مثل القراءة والكتابة اليدوية والإملاء واللغة.
تؤثر الإعاقة السمعية سلباً في نمو المعالم اللغوية الصرفية والنحوية والصوتية والدلالية؛ نتيجة قلة الخبرات اللازمة لاكتساب اللغة بمستويات المختلفة.
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.
يستفيد الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من التدريب على استراتيجيات التواصل ويركز محتوى البرنامج الخاص بالأطفال على استراتيجيات الإصلاح التعبيرية والاستقبالية.
يوجد نماذج خاصة للتدريب على استراتيجيات التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فهذه النماذج تشتمل على استراتيجيات المسهلة، المحتوى المتضمن في استراتيجيات التواصل
الأطفال الذين يعانون فقدان سمعي ناتجة بالدرجة الأولى عن تأخر في تطور مهارات التواصل هذا بدوره يؤدي إلى فرض قليلة في التفاعل مع الأقران.
يتأثر الأطفال ضعاف السمع بمدى ونوع التدريب المبكر ومتى يتم استخدام مضخمات الصوت والعوامل العاطفية والبصرية.
العمر عند الإصابة بالإعاقة السمعية، إذ يختلف الأطفال ذوي الفقدان السمعي الخلقي عن الأطفال المصابين بالصمم بعد اللغوي في مرحلة مبكرة من حياتهم
تعد عملية التقييم عملية مهمة في تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فإنه علينا الأخذ بالاعتبار القيام بالتعديلات المطلوبة حتى يكون التقييم مناسب.
تهدف البرامج التربوية إلى تحقيق الخطة المكتوبة التي تصف الأهداف التربوية المُحددة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية، اختيار المعلم المكان المناسب.
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة
يستخدم المقياس للفئة العمرية من سن (2-8) سنوات للأطفال ذوي الإعاقة السمعية لقياس اللغة التعبيرية و الاستقبالية وغير اللفظية لدى الأطفال.
تعد قراءة الكلام أكثر شمولية من قراءة الشفاه، حيث يتم استعمال الإشارات البصرية مثل تعبيرات الوجة والايماءات والوضع الجسمي.
الإيماءات الطبيعية وتهجئة الاصابع تعتمد على تفهم الحالة، إن مستخدمي لغة الإشارة يدركون مدى أهمية تعبيرات الوجه في التواصل الفعال.
الطفل الرضيع ذوي السمع الطبيعي في هذا العمر يحدد مصدر مباشرة للصوت وللإشارات الصوتية من مستوى شدة (25- 35) ديسبل لجهة والأدنى.
بعد 24شهر قد يمتنع الطفل عن إصدار سلوكيات استجابية خصوصاً عند انعدام التعزيز، حيث يفضل سؤال الوالدين عن مهارات النطق التي يمتلكها.
أي اضطراب أو مرض يصيب أو يؤثر في الجهاز العصبي المركزي أو المحيط، فإن تكون له آثاره في اضطرابات السمع لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
إن القدرة على السمع هي الحاسة التي تقوم عليها القدرة على تعلم المهارات اللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية بشكل أساسي.
التأهيل السمعي: هي مساعدة الأطفال ذوي الإعاقة السمعية على الاستفادة من إمكاناتهم الكاملة في تحقيق احتياجاتهم التواصلية، سواء كانت هذه الاحتياجات مهنية أو تعليمية.
كلما زادت شدة الإعاقة السمعية لدى الطفل زادت الجهود أو يجب مضاعفة الجهود التربوية المبذولة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
الأدوات المساندة: عبارة عن أي جهاز أو تكنولوجيا تسهل عمل الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من حيث تواصلهم أو تنقلهم أو أي مظهر من مظاهر الحياة اليومية.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
هي إحدى طريق التواصل للأطفال ذوي الإعاقة السمعية تستخدم فيها تشكيلات لثمان أيد وأربعة أشكال لليد لتدعم رؤية الحديث العادي.
يوجد العديد من أدوات التواصل التي يستخدمها المعلم مع الأطفال الصم من أجل إيصال المفردات والأفكار واللغة بين الأطفال الصم وأي شخص آخر.
فلغة الإشارة لغة مُستقلة هي ليست فقط ترجمة للغة الشفهية الفمية، حيث إن الإيماءات الطبيعية وتهجئة الأصابع تعتمد على تفهم الحالة.
المرحلة الأساسية: تتضمَّن هذه المرحلة الاستمتاع بجلسات إخبار القصص، كذلك التعرّف على الكلمات غير المألوفة وفهم الوسائل البسيطة باللغة المعروفة لدى الأطفال ذوي الإعاقة