أسلوب كشف الذات في الإرشاد النفسي
تتعدّد الأساليب الإرشادية وفقاً لطبيعة المسترشد وحجم المشكلة الإرشادية ووفقاً لشخصية المرشد وطريقته في التعامل مع المسترشدين
تتعدّد الأساليب الإرشادية وفقاً لطبيعة المسترشد وحجم المشكلة الإرشادية ووفقاً لشخصية المرشد وطريقته في التعامل مع المسترشدين
المرشد اليقظ عادة ما يكون واعياً للعامل البيئي الذي لا بدّ وأن ينحدر منه كلّ فرد في هذا المجتمع، ولعلّ العامل البيئي ذو تأثيرات كبيرة على شخصية المسترشد
لا يصحّ ان يكون المرشد واثقاً من نفسه بصورة مفرطة لأنه يعتقد أنه مبدع وذكي أو بناء على أهواءه، فلا بدّ لكل مرشد تربوي أن يكون ملمّاً بأهم الحقائق والأساسيات التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد العامة المتعلّقة بالسلوك الإنساني، والتي يتوجب أن يكون المرشد النفسي عارفاً بها وقادراً على فهمها وتطبيقها بدقة متناهية.
من الأخطاء الشائعة أيضاً أن يعتقد البعض أنّ الطلبة الموهوبين هم الأكثر قدرة على النجاح والتفوّق الأكاديمي والعملياتي وأنهم لا يحتاجون أحد
في كلّ علم من العلوم لا بدّ وأن يقوم على مجموعة من الأهداف والمدخلات والمخرجات التي تجعل منه علماً شائعاً مفيداً، ولعلّ علم الإرشاد النفسي من أبرز العلوم التي تهتمّ بهذا الجانب
يُعدُّ الإرشاد النفسي من خلال اللعب، من الوسائل بالغة الأهمية، والرئيسية في عملية توجيه طفل الروضة وإرشاده، فممارسة الطفل للألعاب تُساهم في تحقيقه للنمو.
إن الجانب الأساسي للإرشاد حسب نظرية الذات، هو أنّ السلوك الذي يقوم به العميل لا يمكن فهمه، إلا عن طريق وجهة نظر العميل لنفسه وللعالم الذي يعيش فيه
يعمل الإرشاد النفسي كمحفز قوي في تعزيز مهارات حل المشكلات من خلال معالجة الأسباب الجذرية لحل المشكلات غير الفعال ، وتوفير استراتيجيات المواجهة
يلعب الإرشاد النفسي دورًا حيويًا في مساعدة النساء على تحقيق التوازن العاطفي من خلال توفير التحقق من الصحة ، والتمكين
إدارة الغضب هي مهارة حيوية للحفاظ على العلاقات الصحية والرفاهية العاطفية. توفر الإرشاد النفسي مساحة آمنة ومهنية للأفراد لاستكشاف ومعالجة التحديات المرتبطة بالغضب
الاستشارة النفسية عنصر لا غنى عنه في العلاج الشامل للاكتئاب. من خلال معالجة الأسباب الكامنة، وتعزيز الوعي الذاتي
يلعب الإرشاد النفسي دورًا محوريًا في تحسين الصحة النفسية من خلال توفير بيئة داعمة للتعبير عن الذات ، وتزويد الأفراد بمهارات التأقلم ، وتسهيل الكشف والتدخل المبكر
يقوم المرشد النفسي الجيد باستخدام كافة المهارات الإرشادية التي تعمل على محاولة تجذير الثقة لدى المسترشد، وإيجاد أفضل وسيلة إرشادية ممكنة.
يعاني بعض المسترشدين من مشاكل تتعلّق بالقدرة على أثبات وجهات النظر والقدرة على المواجهة، فهم عادة ما يشعرون بالخجل وعدم القدرة على التحدّي.
يعتقد بعض الأشخاص أنهم ضحية لبعض الأعمال والسلوكيات التي قام بها أشخاص آخرون بطريقة خاطئة، او أنهم ضحية لإهمال المجتمع وعدم منحهم الفرصة المناسبة لإظهار مواهبهم او قدراتهم في الحياة
في كثير من الأحيان تكون الأعمال التطوعية وخدمة المجتمع من الأعمال التي يقوم بها الأفراد في سبيل الترويج للعمل التطوعي وخدمة الجمهور
مع تقدّم العلم والمعرفة أصبحت الأساليب الإرشادية أساليب متطوّرة تعدّت حدود الأساليب التقليدية، التي كانت تعتمد على مدى ثقافة المرشد النفسي
تتعدّد الأساليب الإرشادية التي يقوم من خلالها المرشد النفسي بمحاولة احتواء المسترشد والسيطرة على المشكلة النفسية التي يعاني منها بصورة كبيرة
إنّ جميع الأعمال التي يقوم بها العالم تهدف إلى ديمومة الحياة وتوفير المستلزمات التي تضمن البقاء بالإضافة إلى الربح المادي.
إنّ كل ما يجول في خاطرنا من معلومات وكل ما نقوم به من تصرفات ليس سوى أفكار قمنا بالتفكير بها مسبقاً بطريقة صحيحة أو خاطئة، ولكن بطريقة ما اقتنعنا أنّ هذه الأفكار تناسبنا
يعتقد البعض أنّ إقناع الأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية أو سلوكية بالخضوع للعملية الإرشادية أمر بغاية السهولة، وهذا أمر خاطئ فهو من المعيقات التي تواجه المرشد النفسي
مهما كان علم الإرشاد النفسي علماً على غاية من الأهمية فلا يمكن أن يتمّ تحقيق هذا الأمر ما لم يستطع المرشد النفسي إثبات ذلك
عادة ما يكون سلوك هذا النوع من الأشخاص ذو طبيعة تميل إلى المواجهة وهم أشخاص لا يتم قبولهم من قبل المجتمع بصورة طبيعية، فهم يعانون من مشاكل تتعلّق بالنسيان
علم الإرشاد النفسي كغيره من العلوم الأخرى لا يتوقّف عند حدّ معيّن، فهو علم يتمتع بالمرونة والقدرة على التطوّر والتحديث.
تقوم برامج الإرشاد النفسي الناجحة على مجموعة من الشروط التي لا بدّ وأن تتوفر بها، ولعلّ أهم هذه الشروط هو سرية البرنامج وقدرته على علاج المشكلة الإرشادية بصورة صحيحة
يكون المرشد النفسي بطبيعة الحال ملمّاً بكافة الأساليب الإرشادي التي يقوم من خلالها بالتواصل مع المسترشد من أجل إيجاد حل منطقي للمشكلة الإرشادية النفسية التي يعاني منها
إنّ كلّ أسلوب إرشادي منطقي يقوم على مجموعة من الأسس الصحيحة التي لا تتنافى مع قواعد علم الإرشاد النفسي، هو استراتيجية ممكنة
من المعلوم أنّ الإرشاد النفسي علم يقوم على العديد من الاستراتيجيات التعليمية والإرشادية التي من شأنها معالجة المشاكل النفسية
يقوم الإرشاد النفسي على مجموعة من النظريات والاستراتيجيات التي تساعد المسترشد في التخلّص من العقدة النفسية