من هو كوكا مصطفى رشيد باشا؟
كان كوكا مصطفى رشيد باشا، عُرف بمصطفى رشيد باشا الكبير (13 مارس 1800 - 7 يناير 1858)، وهو رجل دولة عثماني
كان كوكا مصطفى رشيد باشا، عُرف بمصطفى رشيد باشا الكبير (13 مارس 1800 - 7 يناير 1858)، وهو رجل دولة عثماني
نوشهرلي دامات إبراهيم باشا (بالتركية العثمانية: نوشہرلی داماد ابراہیم پاشا(1662 - 1 أكتوبر 1730) شغل منصب الوزير الأعظم للسلطان أحمد الثالث من الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال فترة التوليب
ماه دوران (بالتركيّة العثمانيّة: ماه دوران، حوالي (1500) - 3 فبراير (1581)؛ المعروف أيضًا باسم Gülbahar) كانت زوجة السلطان سليمان القانوني سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة وأم شهزاد مصطفى.
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
عندما فتحت الإمبراطوريّة العثمانيّة مناطق جديدة، تبنت وعدلّت أنظمة الضرائب التي كانت مستخدمة من قبل الحكومات السابقة
تم تعيين سعيد باشا وزيرًا أعظم بعد إقالة أحمد شريف باشا في (18) أكتوبر (1879)، استمرت فترة حكمه الأولى حتى (9) يونيو (1880)
علمدار مصطفى باشا عُرف بإسم بيرقدار مصطفى باشا، وهو قائدًا عسكريًا عثمانيًّا ألبانيًّا وشغل منصب الصدر الأعظم، ولد في خوتين في الأراضي العثمانيّة في أوكرانيا عام (1765)
عُين حسين باشا الصدر الأعظم في (17) سبتمبر (1697) مباشرة بعد الهزيمة الكارثيّة العثمانيّة في معركة زانطة في (11) سبتمبر (1697)، وقد أعطاه السلطان وعدًا بأنه سيكون وكيلًا حرًا في حكومته للإمبراطوريّة بدون تدخل السلطان.
محمد الثالث بن مراد الثالث(مواليد (1566) مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في 22 ديسمبر (1603)، القسطنطينيّة) السلطان العثماني (1595-1603) الذي شهد عهده صراعًا طويلًا وشاقًا مع النمسا وثورات خطيرة في الأناضول.
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
كانت القرون الأربعة للحكم العثماني (1516-1918م) فترة ركود عام في الأردن، اهتم العثمانيّون بالأردن بالأساس من حيث أهميته لطريق الحج إلى مكة المكرمة.
الحدث الرئيسي في هذه الفترة هو حل الإنكشاريّة، الذي حدث عام (1826)، وتغيير الثقافة العسكريّة "Vaka-ı Hayriye" الذي تمت ترجمته على أنّه حادثة ميمونة.
سكة حديد الحجاز (بالتركية: Hicaz Demiryolu) كانت سكة حديدية ضيقة (1050 مم / 3 قدم 5 11x32 في مقياس المسار)
السلطان عبد الحميد الأول، عبد الحميد الأول (التركيّة العثمانيّة: عبد الحميد اول، عبد الحميد إيفل؛ تركي: بيرنشي عبد الحميد)
ولد عثمان الثالث في (2) يناير (1699) في قصر أدرنة، وكان والده مصطفى الثاني ووالدته سيزفار سلطان وكان أصغر أخ غير شقيق لمحمود الأول.
(Hayme Hatun) (التركية العثمانية: خیمه خاتون)، والمعروف أيضًا باسم(Hayma Ana)(الأم Hayma)، وهي الزوجة الثانية لزعيم قبيلة القاي الأوغوز الأتراك سليمان شاه
الحرب النمساويّة التركيّة، وقعت في (1788-1791) بين ملكيّة هابسبورغ والإمبراطوريّة العثمانيّة، بالتزامن مع الحرب الروسيّة التركيّة
كان حصار رودس (وهي جزيرة يونانية تقع في البحر الأبيض المُتوسط، وهي أحدى عجائب الدنيا السبعة) في عام (1522) هو المحاولة الثانية الناجحة من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة
حدثت ثورة تركيا الفتاة (يوليو 1908) للإمبراطوريّة العثمانيّة عندما أعادت حركة تركيا الفتاة الدستور العثماني لعام (1876) ودخلت في سياسة متعددة الأحزاب في نظام انتخابي على مرحلتين (قانون انتخابي) في ظل البرلمان العثماني.
مصطفى الأول (مواليد ؛1591)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن في تركيا] - توفي في (20) يناير (1639)، القسطنطينيّة [اسطنبول الآن]).
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
حادثة جنار (حادثة بلاتانوس) هو اسم تمرد في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة، يُعرف أيضًا أحيانًا باسم "حدث فاكفاك" (Vakʿa-ı Vakvakiye)، والذي سمي على اسم شجرة أسطوريّة نما عليها البشر، كمثال للجثث المعلقة من الأشجار في أعقاب التمرد.
ناشدت جمعية الاتحاد والترقي (CUP) محمود شيفكيت باشا، قائد الجيش العثماني الثالث المتمركز في سالونيك (تسالونيكي الحديثة) لقمع الانتفاضة، بدعم من قائد الجيش العثماني الثاني في أدرنة، قام محمود شيفكت بدّمج الجيوش لإنشاء قوة ضاربة اسمها Hareket Ordusu ("جيش العمل").
بالتحالف الفرنسي التركي، وهو تحالفًا وقع في عام (1536) بين فرنسا وكان ملكها آنذاك فرانسيس الأول و الدولة العثمانيّة وكان سلطانها سليمان القانوني
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
بدأت هزيمة وتفكك الإمبراطوريّة العثمانيّة (1908-1922) مع العصر الدستوري الثاني وهي لحظة أمل ووعد تأسست مع ثورة الشباب التركي، أعاد الدستور العثماني لعام (1876) وجلب السياسة متعددة الأحزاب بنظام انتخابي على مرحلتين (القانون الانتخابي) في ظل البرلمان العثماني.
في الغرب، كان السلطان سليمان يعرف بإسم سليمان العظيم، أما في الشرق، يتمّ تذكره بإسم سليمان القانوني
تم إجراء الإصلاحات العثمانيّة التي أدخلت خلال القرن السابع عشر من قبل السلاطين عثمان الثاني (حكم 1618–22) ومراد الرابع (1623–1640) ومن سلالة كوبرولو الكبرى التي خدمت تحت محمد الرابع (1648-1687) —كوبرولو محمد باشا (خدم 1656-1661) وكوبرولو فاضل أحمد باشا (خدم 1661-1676).
حوالي الساعة 6:00 مساءً، أمر الملك البولندي سلاح الفرسان بالهجوم في أربع مجموعات ثلاث بولندية وواحدة من الإمبراطوريّة الرومانيّة المقدسة.